Thursday, July 17, 2008

لماذا تحرض........الشعب المصرى ضد البهائيبن


مش قادر افهم ايه مشكلة وزارة التعليم, و الأوقاف ومصلحة الأحوال المدنية؟ عاوزين اية من فئة قليلة العدد محبة لبلدها وتتمنى لها كل تقدم وإزدهار.نحن نطالب بالحقوق المدنية من شهادة ميلاد ورقم قومى وخلافه. البهائية ليس لها علاقة بإسرائيل سوي أن الأماكن البهائية المقدسة تقع فى مدينتى حيفا وعكا وذلك قبل قيام إسرائىل بأكثر من مائة سنة ليس هناك دليل واحد علي عدم إخلاص الفرد البهائى لوطنه الحبيب مصر, مين فاكر الفنان الراحل حسين بيكار الذى خدم وطنه حتى أخر رمق فى حياته.

يحثّ الدين البهائي أتباعه على الإيمان بالله الواحد الذي لا شريك له، ويعترف بوحدة الرسل والأنبياء دون استثناء، ويؤكد وحدة الجنس البشري، ويفرض على كل مؤمنٍ التخلي عن كل لون من ألوان التعصب والخرافات، ويجزم بأن هدف كل دين هو إشاعة الألفة والوئام، ويعتبر اتفاق الدين والعلم أمراً جوهرياً وعاملاً من أهم العوامل التي تمنح المجتمع البشري السكينة والاطمئنان وتحمله على التقدم والعمران. ولعل من أهم المبادئ التي ينادي بها الدين البهائي مبدأ المساواة في الحقوق بين البشر بما في ذلك المساواة بين الرجل والمرأة، فضلاً عن مبدأ التعليم الإجباري وتوفير الإمكانات لخلق مناخ اجتماعي سليم، فيأمر أتباعه بإزالة الهوّة السحيقة بين الفقراء والأغنياء، ويقضي بعدم تعدد الزوجات، ويُقدّس الكيان العائلي معتبراً الأسرة أساس بناء المجتمع الإنساني الصالح. ويمنع الدين البهائي أتباعه من الاشتغال بالأمور السياسية والحزبية ويشجعهم على الولاء والصدق والصفاء في علاقاتهم مع حكوماتهم وعلى خدمة أوطانهم ورفع شأن مواطنيهم. ولا تَدَع الكتب البهائية مجالاً للشك في أن حضرة بهاء الله سنّ لأتباعه منهجاً للسلوك ونمطاً للتعامل الشريف، فأكد أنّ الحياة الخاصة للفرد مقياس دقيق لإيمانه، ففرض على أتباعه طهارة القول والفكر والعمل، عفّةً وأمانةً وصدقاً وولاءً ونزاهةً ونقاوةً وكرماً، وأمرهم بكل معروف، ونهاهم عن كل منكر. يقول حضرة بهاء الله:
"
قل يا قوم دعوا الرذائل وخُذوا الفضائل، كونوا قدوةً حسنةً بين الناس، وصحيفةً يتذكّر بها الأُناس ... كونوا في الطرْف عفيفاً، وفي اليد أميناً، وفي اللسان صادقاً، وفي القلب متذكراً..."


In 1924, Egypt became the first Islamic state to legally recognize the Bahá'í Faith as an independent religion apart from Islam. Despite a historically active Egyptian Bahá'í community during the early twentieth century, Bahá'í institutions and community activities are currently banned by Law 263. This law came into being in 1960, seven years after the declaration of the Arab Republic of Egypt, at the decree of then-President Gamal Abdel Nasser. All Bahá'í community properties, including Bahá'í centers, libraries, and cemeteries, were confiscated by the government. The current Egyptian Bahá'í community, estimated to number between several hundred and two-thousand, has also had fatwas issued against it by Al-Azhar's Islamic Research Center, which charges Bahá'ís with apostasy. Wikipedia

No comments: