Saturday, October 27, 2007

قصة قصيرة وعميقة في معانيها

يحكي أن رجل دين قضي سنوات عمره العديدة في دراسة الدين وأصبح بارع جداً في المناظرات الدينيه وأجابة أصعب الأسئلة. أنتشر صيت رجل الدين في كل أنحاء الممالك حتي وصل ملك تقع مملكته في الطرف الأخر من المحيط. أستدعاه ذلك الملك حتي يستفيد من علمه رجال المملكة. وافق رجل الدين وركب سفينه حتي يصل لتلك المملكة ويلبي طلب الملك. في يوم جميل و مشمس سئل رجل الدين كابتن السفينة: قل لي صديقي العزيز هل سبق أن درست الأديان أو دين معين؟ أجابه كابتن السفينة: لا لم أدرس الأديان أبداً
أندهش رجل الدين وقال: لقد فقدت الكثير عزيزي الكابتن! لقد فقدت تقريباً نصف عمرك........
نظر الكابتن الي رجل الدين لعدة ثواني ولم يعلق ثم مضي في طريقه لفحص السفينة.
بعد عدة أيام هبت عاصفة شديدة مصحوبة برياح قويه قضت علي قلاع السفينة وأصبحت مشرفة علي الغرق...
كيف حالك اليوم سيدي الفاضل؟ سئل الكابتن رجل الدين
أجاب رجل الدين: أنا متعب إلي درجة شديدة لم أ شعرها في حياتي من قبل وخائف جداٍ
أخبرني سيدي الفاضل هل تعرف السباحة؟ سئل الكابتن
أجاب رجل الدين: هذا شيئ لم أتعلمه في حياتي من قبل. لم أعتقد أنه مهم.
بصوت عالي قال الكابتن: إذن لقد افتقدت شيئ مهم سيدي الفاضل سوف تفقد عمرك كله تقريباً لأن السفينة سوف تغرق
. أنتهت القصة التي تدل علي أن دراسة الدين فقط ليست كافية

أن الدين والعلم هما جناحي المعرفه: أحدهما يعلمنا الأخلاقيات والسلوكيات بينما الأخر يقودنا الي الأختراعات العلمية. أنهما معاً يقودان الى الحضارة و التقدم. الدين فقط يقود الي الخرافات والعلم فقط يقود الي المادية.

نحن نؤمن ان تربية البنات و الأبناء يجب ان تكون تربية شاملة من تربية روحانية وأخلاقية و علمية
ما هو رأيك أيها القارىء الفاضل؟

Monday, October 22, 2007

Children and violence

From the UNICEF web site:

"Egypt has made significant progress over the past decade toward achieving the Millennium Development Goals, with substantial gains in child survival rates, school enrolment, immunization coverage and access to safe drinking water........BUT...... There is a need for additional services to protect children from violence, abuse and neglect."

...............Well done Egypt..............

We wondered why Egyptian children, or any other children in the world, are suffering from family violence? How could we, as parents and normal citizens, prevent family violence and children abuse? What causes Family violence? is it the society? the traditions? the religion? the education system? parents, especially fathers?

Do you consider the traditional family as a source of control, abuse, and violence against weaker members?

what is the price of violence for the children who lost their identity?

Is family violence a human rights issue?

We would like to hear your comments first:

Saturday, October 20, 2007

دعاء الصباح

هُوَ السَّامِعُ المُجِيبُ
يا إِلهِي أَصْبَحْتُ في جِوارِكَ وَالَّذي اسْتَجَارَكَ يَنْبَغِي أَنْ يَكونَ فِي كَنَفِ حِفْظِكَ وحِصْنِ حِمَايَتِك.
أَيْ رَبِّ نَوِّرْ بَاطِنِي بِأَنْوارِ فَجْرِ ظُهُورِكَ كَما نَوَّرْتَ ظَاهِرِي بِنُورِ صَبَاحِ عَطَائِكَ بهاءالله
أحب قرأة هذا الدعاء يوميا كل صباح شاكراً لله تعالى فضله علي نعمتة و طالباً حمايته وحفظه.
انا الدعاء الذى يقرأه الانسان (أيا كانت عقيدتة) يجب أن يكون مرتبط بالأعمال الطيبة المرضية.
حقاً إن الدين المعاملة

Sunday, October 14, 2007

Baha'i Education of Children

Among the greatest of all services that can possibly be rendered by man to Almighty God is the education and training of children.........., so that these children, fostered by grace in the way of salvation, growing like pearls of divine bounty in the shell of education, will one day bejewel the crown of abiding glory. (Abdu'l-Baha, Selections from the Writings of Abdu'l-Baha)

In the Baha'i Faith, Teaching of children is obligatory, to develop spiritual qualities, beliefs, and behaviors as an essential attributes of a spiritual being. Baha'i children classes put emphasis on learning to think, to reflect, and apply spiritual laws to the life of the individual and society.

Our children love going to children classes. They love the prayers, the songs, the stories, the games, the coloring, and their new friends! We also enjoy being teachers and parents.

"Blessed is that teacher who shall arise to instruct the children...." Baha'u'llah

Wednesday, October 10, 2007

Love of God

O SON OF BEING!
Love Me, that I may love thee. If thou lovest Me not, My love can in no wise reach thee.
Know this, O servant. (Baha'u'llah, The Arabic Hidden Words)

When we read the above Hidden Words we understood that the relationship between the creator and humanity is based on LOVE. Love of God is the cause of our existence. God loves us and created us to love and worship Him. If we do not love God we will not receive His love. His love is always there but it is up to us to turn our hearts towards God and receive His love.......

True love is a communion of the hearts, a meeting of the minds, and a taking of delight in the company of God's loved ones. It is an ever-awakening and perpetual discovery of the beauties of soul of all those who walk the spiritual path.

Tuesday, October 9, 2007

Proposed Curriculum for the children

When I opened my notebook which contains my collections of information since high school, I found the following proposed curriculum for our children to study the following:

- Social studies; History, Geographic, Human Relations...
- Arts; Music,..
- Science and Mathematics
- Preparation for earning a living
- Family life and child care
- Universal Language
- The Great Religions

Children should learn how to investigate independently and provide opportunities to take responsibility.

Saturday, October 6, 2007

البهائين بين الوطن والدين

An excellent article by a Christian journalist who believed in Human Rights and Baha'i Rights to live in Egypt as normal citizen regardless of their beliefs. Baha'is should persevere in pursuing their rights of obtaining ID cards.
هذة المقاله تعبر عن أنصاف كاتبها و نبل أخلاقه. كاتب لم يستمع الي الجرائد المغرضه و تحري الحقيقه بنفسه وشاهدها بعينه لا بعين الأخرين. خالص شكرنا وتحياتنا. أيمان و ياسر

البهائين بين الوطن والدين
اسم الكاتب : مدحت نص30/09/2007
ظهرت منذ سنوات على ساحة الأقليات الدينية في مصر مجتمع صغير العدد يسمى بالبهائين، ولم يظهر تعداد رسمى لهم حتى اليوم، ولكن يترواح تعدادهم داخل مصر من 500 الى 2500 نسمة. والبهائية هي ديانة ترجع إلى القرن التاسع عشر، وأسسها حضرة الباب ولها تعاليمها وطقوسها الخاصة بها التي لا تعنينى أنا شخصياً في شيء، البهائيين لم يدخلوا مصر اليوم ولا أمس، هم موجودين في مصر من سنوات كثيرة وكانت لهم محافل بهائية يمارسون فيها شعائرهم إلى أن جاء جمال عبد الناصر وأمر بحل المحافل البهائية في سقطة مشينة للحريات الدينية في مصر، ومن وقتها ولم نسمع لهم صوتاً بل ولم ندري أن هناك بهائيين في مصر بل أن هناك كثير من المحافظات وخاصة الوجه القبلي لا يعرفون معنى بهائيين (قد يظنها البعض أن بهائين مثل إسكندراني/ منوفي) أو عرفوها مؤخراً من وسائل الإعلام المسمومة التي صورتهم للمجتمع أنهم دخلاء على مصر أو لاجئين يريدون النيل من الأمة الكريمة، ويريدون الاحتلال لأنهم جواسيس من إسرائيل (لأن بيت العدل الأعظم موجود على جبل الكرمل في حيفا) وأحيانا يصرح أحد الشيوخ الأفاضل بأنهم يأمرون بالمنكر والفحشاء والفسق والفجور ويطالبون بزواج الإخوة من بعض، ويجب على الأمة أن تحاربهم. وهناك الكثير ممن طالبوا بإقامة حد الحرابة عليهم ومنهم من أباح بسفك دمائهم، وتارة يشوه الإعلام صورة البهائيين بكافة الطرق لدرجة أننى لم أتخيل أن البهائي له صفات البشر!! إلى أن شاءت الظروف السعيدة وتقابلت مع عدد منهم فوجدتهم كما لم أتوقع، وعكس ما صور إعلامنا المبجل. فهم أناس لهم نفس صفات البشر ليس كما صورهم الإعلام أنهم قادمين من الكواكب!! وجدتهم على خلق وعلم ومتزنين عقلياً.البهائيين في مصر يطالبون الحكومة باستخراج أوراق ثبوتيه مكتوب فيها ديانتهم الصحيحة التي يعتقدونها. فهم الآن أصبحوا مخيرين بأن يكتمل انتمائهم لهذا الوطن باستخراج شهادات الميلاد أو البطاقات الشخصية تحمل البيانات والعقيدة التي تراها الحكومة مناسبة لهم، أو يتنازلون عن هويتهم المصرية في سبيل تمسكهم بمعتقدهم.ولكن هيهات تطالب بحقك في بلد تنزع الحق انتزاعاً، ترى ذلك الانتهاك الصارخ على وجوه من كانوا في المحكمة أثناء الحكم في أحد القضايا البهائية فارتفع الصراخ بالتكبير وكأننا في أحد الغزوات، وأيضاً أثناء تضامني في قضية 4/9 وجدت العديد من موظفي مجلس الدولة مندهشين جداً من وجودنا أقباط ومسلمين متضامنين مع البهائيين، ومنهم من اتهمني بأنني بتضامني مع البهائيين أنكر مسيحي، وهو غير مدرك أنه هو بعدم تضامنه ينكر مسيحه القائل من يعرف أن يعمل حسناً ولا يفعل فتلك خطية له، وأن المحبة هي تضحية وبذل وعطاء للآخر. الخلاصة: إلى كل مصري شريف: البهائيين ليسوا خونة، وليسوا عملاء، البهائيين هم أناس عاديين مثلي ومثلك يؤمنون بالله الواحد على طريقتهم التي قد لا تعجبك. فهو لم يطلب منك أن تعجبك طريقته، ولكنه يطلب أن يكون مواطن مثلك له نفس الحقوق والامتيازات، يستطيع أن يعلم أبنائه في مدارس وجامعات مصرية كما تعلم أنت أولادك. قل مع فولتير: "قد أختلف معك لكنني على أتم استعداد لأن أضحي بحياتي في سبيل الدفاع عن حقك في إبداء رأيك".وأيضاً إلى كل بهائي: طالب بحقك في حرية الاعتقاد، طالب بحقك في حرية الرأي والتعبير وممارسة شعائرك أينما شئت. أنت لست شرطة ــــــ في بطاقتك، أنت إنسان مصري لك كافة حقوق المواطنين بمختلف دياناتهم، إن تنازلت عنها لا تلوم أي جهة غير نفسك.ولا تقبل الاختيار بين (وطنك ... ودينك...)تحياتي مدحت نصmedhat_nos2007@yahoo.com

Monday, October 1, 2007

Significance of this Day

"This is the Day whereon the Ocean of God's mercy hath been manifested unto men, the Day in which the Day Star of His loving-kindness hath shed its radiance upon them, the Day in which the clouds of His bountiful favor have overshadowed the whole of mankind. Now is the time to cheer and refresh the down-cast through the invigorating breeze of love and fellowship, and the living waters of friendliness and charity." (Gleanings from the Writings of Baha'u'llah)