Thursday, February 28, 2008

بحث علمي خطير لـ 33 عالماً مصرياً:

مقالة مهمة لكل مواطن نشرت في البديل: إضغط علي العنوان لقراة المقالة بالكامل
........... أكد د. فاضل محمد علي أستاذ البيوفيزياء الإشعاعية والطبية بعلوم القاهرة. ورئيس الفريق في تصريحات خاصة لـ "البديل" أن ثلاثة وزارات مصرية تمتلك هذه الأبراج وهي "الكهرباء والاتصالات و هيئة الإذاعة والتليفزيون" تتسبب في إصابة المصريين بعشرة أنواع من الأمراض الخطيرة، علي رأسها أمراض القلب، وتشوه الأجنة، وسرطان الثدي، إضافة إلي تدمير البناء الكيميائي لخلايا الجسم، وتعطيل وظائف الخلايا، واضطراب إفراز الأنزيمات في الجسم، واضطراب الدماغ، والخمول والكسل وعدم الرغبة في العمل، واضطراب معدلات الكالسيوم، والشرود، والهذيان.

أما عن المناطق التي عمل بها الفريق فيقول د.فاضل إن العلماء ركزوا علي عدد من المناطق التي تتباين فيها أبراج الموت، وهي مناطق شارع 15 مايو بمنشية رستم والمنشية الجديدة وشبرا الخيمة وعين شمس والمطرية، وقد وجد زيادة الإصابة بين القاطنين في المناطق المعرضة بأمراض الحساسية بنسبة 200% والتشوهات الخلقية للمواليد بنسبة 280% وارتفاع ضغط الدم بنسبة 6.1% والصداع المزمن بنسبة 9.2% وأمراض الجهاز الهضمي بنسبة 332%. وأشار إلي أن الفريق عمل علي قياس المجالات الكهربية والمغناطيسية من الأجهزة المنزلية مثل الثلاجات والغسالات والخلاطات الكهربية والمكانس الكهربية ووجد أنها مرتفعة جدا عن المعدلات العالمية، حيث أن نظام التوصيل الكهربي بالمنازل بمصر ليس به أرضي، وعند توصيل الأجهزة بأرضي جيد وجد انخفاض في هذه المجالات بنسب تراوحت ما بين65% إلي 99%. ر

لاحظ عزيزنا القارىء أهمية الإبتعاد عن أبراج الكهرباء والتليفزيون والمحمول. ثانيا تأكد من وجود كبل أرضي متصل بجميع الأجهزة المنزلية في منزلك...ورحم الله الجميع

Wednesday, February 27, 2008

الأديان لا ينسخ بعضها بعضًا ولكن يكمل بعضها بعضً

مقالة بقلم جمال البنا نشرت في المصرى اليوم وبعدها تعليق بهائى

الفكرة المتأصلة في نفوس جميع المؤمنين ــ دون استثناء ــ هي أن الدين الذي هم عليه هو الدين الصحيح، هو الأمثل والأفضل بين الأديان، وهذه هي الحقيقة المسكوت عنها، التي لا تنطق بها الشفاه لضرورة المجاملة، وعدم الدخول في معارك، ولكن ذلك يقر في قلب كل مؤمن، ويري أنه أمر طبيعي، فإذا لم يكن دينه هو الأفضل، فلماذا إذن يؤمن به، ولا يؤمن بالآخر.

إن هذا التساؤل الذي يصل إلي حد المسلمات بين الناس يغفل واقعة مهمة، هي أنه ما من أحد اختار دينه بادئ ذي بدء، وما من أحد يكلف خاطره دراسة الأديان ومقارنتها إلا وينتهي إلي أن دينه هو الأفضل، إن الأديان تورث، وحقيقة أنه مؤمن بدين، إنما يعود إلي أن أبويه مؤمنان بهذا الدين، وأورثاه إياه بمجرد ولادته، ولم يكن له شأن إرادي فيه، وهذا هو مضمون ما قاله الرسول؟ من أن كل مولود يولد علي الفطرة، وأن أبويه يمجسانه أو يهودانه أو ينصرانه، وإذا كان يدافع عن دينه ويراه الأفضل، فهذا من منطلق مقوماته، وليس مقومات الدين.

ومن ناحية الأديان نفسها، فالأديان جميعًا تقوم علي الإيمان بالله، وهذه هي حقيقة الدين والتي تميزه عن الفلسفة، ومن غير المعقول أن يكون هناك إله للمسيحيين، وإله لليهود، وإله للبوذيين.. الخ، إن فكرة الإله لا تستقيم إلا عندما تتحول فكرة الإله الإقليمي إلي الله المطلق الذي خلق هذا الكون بأسره، وكل ما فيه من آدميين وحيوانات ونبات وجبال.. الخ،

فإذا كان الله واحدًا للجميع، فمن العبث إقامة الأسوار ما بين الأديان، أو ممارسة نوع من التفاضل بينها، والذي يغير دينه إلي دين آخر، فإنه في الحقيقة لم يتحول عن الإيمان، لأنه سيدين في النهاية بالله الذي أنزل الأديان كلها، والذي هو إله البشرية، فلا يمكن الفرار من الله إلا إليه، وهذا العمل لا يعتبر خروجًا، ولكنه تحول من دين إلي دين آخر داخل الإطار الواحد للأديان كلها الذي يتمحور حول الإيمان بالله.

وينبثق عن الإيمان بالله قيم مثل المساواة، والحرية، والخير، والعلم، والصدق.. الخ، وهذه هي جوهر الأديان وروحها، وهذه القيم لا تتأثر بنقص مؤمنين بها أو زيادتهم فستظل هي هي.." إنتهى

إنّ هدف الحياة الدّنيويّة التي يعيشها الإنسان من منظور الدين البهائي هو أن يَجهد كلّ فرد منّا في عمله على تنمية الفضائل والصّفات الخلقيّة الكامنة في جوهر ذاته. فقد وصف حضرة بهاء الله الإنسان بأنه مَنجَم غنيّ بالجواهر التي لا تقدّر بثمن إذ يتفضّل قائلا:

انظر إلى الإنسان بمثابة منجم يحوي أحجاراً كريمة تخرج بالتربية جواهرُه إلى عرصة الشهود وينتفع بها العالم الإنساني.

ولكن هذه الجواهر المكنونة أو الصفات الكامنة لا يمكن استخراجها من منجمها أو تطويرها وصقلها إلا بتوجّه الإنسان إلى الله وابتغاء مَرضاته. وعلى الرغم من أن هذه المهمّة الجسيمة تبقى من واجبات الفرد ومسئوليته وحده، فطالما بعث الله بالهداية إلى بني البشر يرشدهم كيفيّة تحقيق مسئوليتهم هذه فضلاً وكَرَماً منه على عباده. ولذا فإن المفهوم البهائي للطبيعة الإنسانية وحقيقة الروح هو في أساسه مفهوم يوحي بالخير والأمل، كما هو الحال بالنسبة لنظرة الدين البهائي إلى الحياة وهدفها وما ينتظر الإنسان من حياة بعد الموت.

يؤمن البهائيون بأن لا إله إلا الله الخالق العزيز لهذا الكون. فقد أظهر الله نفسه لبني البشر على مَرّ الأزمنة والعصور عبر سلالة من الأنبياء والرسل الذين أسّس كلٌّ منهم ديناً عظيماً. ولقد ضمّت هذه السلالة من الرسل إبراهيم وكريشنا وزرادشت وموسى وبوذا وعيسى ومحمد عليهم الصلاة والسلام. ويكشف لنا هذا التعاقب من رُسل الهداية الربّانيّة عن "خطّة إلهية" واحدة متّصلة الحلقات هدفها هداية البشر إلى عبادة الخالق العظيم وتنمية طاقاتهم الروحيّة والفكريّة والخلقيّة. فلقد كان الهدف الإلهي دائماً هو تنمية هذه الفضائل والخصال الحميدة عند كل إنسان وتمهيد الطريق أمام تقدّم الحضارة الإنسانية لتعمّ العالم أجمع. ويؤمن البهائيون بأن معرفة الإنسان الحديث لإرادة الله لم تبدأ إلاّ منذ مائة عام ونيّف على يدي حضرة بهاء الله آخر مَن ظهر من تلك السلالة المباركة من رُسُل الهداية والرّشاد.

Tuesday, February 26, 2008

Happy Ayyam-i-Ha أيام الهاء

Ayyam-i-Ha February 26-March 1

Days of Ha (i.e. the letter Ha, which in the abjad system has the numerical value of 5). Intercalary Days. The four days (five in a leap year) before the last month of the Bahá'í year, 'Ala', which is the month of fasting. Bahá'u'lláh designated the Intercalary days as Ayyam-i-Ha in the Kitáb-i-Aqdas and specified when they should be observed. The Ayyam-i-Ha are devoted to spiritual preparation for the fast, hospitality, feasting, charity and gift giving.

Sunday, February 24, 2008

Religion, the Modern Age, and Global Society

Very good article written by the Baha'i community explaining the need for common values in order to build the new world civilization and the role of the great religions of providing those values for past civilizations. You may click the title to read the whole article.

" There can no longer be much doubt that the next phase in human society is the emergence of a world civilization. The processes by which such a new planetary life is being constructed are collectively known as “globalization.” ............ The real need for humanity today, then, is to agree on a set of common values by which to guide these new processes. Without a set of common values, the prospects for building a cohesive — and peaceful — global community are remote.

Throughout history, the most important source of common values in the process of community building has been religion. “The fundamental purpose animating the Faith of God and His Religion is to safeguard the interests and promote the unity of the human race, and to foster the spirit of love and fellowship amongst men,” said Bahá’u’lláh. Indeed, religion, with its emphasis on moral conduct, obedience to law, selflessness, and other virtues, has been the cohesive power behind the creation of the world’s great civilizations. Yet, while the world’s great religions of the past have proved capable of building cohesive communities within their respective regions or epochs, it seems unlikely that they are capable of supplying the kind of common values needed for the unique challenges of the global age.

There is, however, another model — one that arises from the experience of the worldwide Baha’i community. That model is for a system of religious belief and values that is fully consonant with the modern ideal and that embodies within it an outlook that is truly global in nature and that is also able to tap into the power of religion in the process of community building. Representing a cross section of humanity, Baha’is come from virtually every nation, ethnic group, culture, profession, and social or economic class. More than 2,100 different ethnic groups are represented, a demonstration of global “unity in diversity.”

Saturday, February 23, 2008

د.شهاب: حقوق الإنسان لم تعد من القضايا الداخلية ومن حق المنظمات الدولية التدخل فيها

قال الدكتور مفيد شهاب وزير الشئون القانونية والمجالس النيابة في الندوة التي عقدت بنادي" اليخت" بالإسكندرية تحت عنوان "حقوق الإنسان بين السيادة الوطنية والحماية الدولية " أنى اعترف بان حالة حقوق الإنسان في مصر متأخرة كثيرا عن باقي الدول الأوربية نظر لكون مصر من الدول النامية . وأكد شهاب أن قضية حقوق الإنسان لم تعد كما كانت فى الماضي قضية داخلية بحتة؛ وأن هذا الوضع قد انتهى؛ وأصبح الاهتمام العالمي بقضايا حقوق الإنسان حق ؛ وان مصر أدركت هذا ولم تعد تتعامل معها على أساس أنها قضية داخلية بحتة ؛ واستدرك قائلا " ورغم ذلك مازال لمصر حكومة وبرلمان أن تنظم حقوق الإنسان في مصر ؛ ولكن العرف الذي بدأ يترسخ فى المفهوم العالمى عن حقوق الإنسان أعطى الأمم المتحدة وباقى المنظمات الدولية المعنية حق التدخل في هذه القضايا . وقال انه يتوجب على مصر أن تقبل التطور الكبير الذي حدث في مفهوم حقوق الإنسان ؛ إذا أرادت مصر أن تكون جزءا من هذا العالم..." إنتهي

إن التحولات والتغيرات التي يمر بها العالم حالياً تدل علي أن وحدة العالم الأنساني أمرا لامفر منه. وهذا المبدأ كما يعتقد كل بهائي هو حجر الأساس لحل المشاكل الحالية من تحقيق للعدل ورفع للظلم الناتج من سوء تصرف الأفراد والجماعات والحكومات. وعلي هذا الأساس تعمل منظمات حقوق الإنسان في مصر علي بعث روح التصالح وإزالة التوتر الذي أفسد مجتمعنا وأخر تحقيق وحدته.......إن شاء الله سوف تنهض مصر لتسهم في بناء حضارة عالمية جديدة

هل حماية حقوق الإنسان في مصر حق للمواطن المصري أم من أجل الأستثمارات الإجنبية؟ في كل الأحوال الإجابة في مصلحة المواطن المصرى.........
وفى كلمته أكد اللواء عادل لبيب على أهمية التقدم في مجال حقوق الإنسان من اجل جلب المزيد من الاستثمارات الأجنبية لمصر ؛ مشيرا إلى أن مصر خطت خطوات كبيرة خلال الأعوام الماضية في هذا الشأن ؛ سواء فيما يتعلق بإلغاء بعض التشريعات القانونية التي كان يراها البعض منافية لحقوق الإنسان ؛ أو باستحداث تشريعات جديدة تواكب التطورات الدولية والعالمية في الحريات العامة وحقوق الإنسان .
وأشار لبيب إلى أن الكثير ممن يزوره من المسئولين الأوربيين يسألون عن قضية حقوق الإنسان في الإسكندرية تحديدا ؛ وانه بعد إطلاعهم على ما خطته مصر مؤخرا من خطوات ايجابية في هذا المجال يعربون عن ارتياحهم ورضائهم واستعدادهم لضخ المزيد من الاستثمارات في مشاريع استثمارية في الإسكندرية.

Thursday, February 21, 2008

We must be the change

The wrong in the world continues to exist just because people talk only of their ideals, and do not strive to put them into practice. If actions took the place of words, the world's misery would very soon be changed into comfort. A man who does great good, and talks not of it, is on the way to perfection. (Abdu'l-Baha, meaning of life)


We must be the change we want to see in the world. Mahatma Gandhi

Sunday, February 17, 2008

What Makes Kids Happy?

We are wondering if the following research may be an invitation to parents to consider teaching their children about spirituality or consider sending their children to Baha'i children classes?

University of British Columbia Researchers Surprised at the Role Spirituality Plays: "Happier people are more tolerant, creative, and productive, Holder says, Assoc. Prof. of Psychology at UBC Okanagan “If we could promote happiness in children, it might come with these attractive traits.” "Our goal was to see whether there's a relation between spirituality and happiness," Holder says. "We knew going in that there was such a relation in adults, so we took multiple measures of spirituality and happiness in children."


"Spirituality is easiest to describe as having an inner belief system," Wallace notes.......

Factors such as gender or money contribute very little to happiness, says Holder. "In fact, the contribution of money to happiness explains less than one per cent." They found that whether children attend public or private school has virtually no impact on their happiness.


Do you think everyone believes in God should be Happy? here is what Abdu'l-Baha said about Happiness:
Happiness consists of two kinds; physical and spiritual. The physical happiness is limited; its utmost duration is one day, one month, one year. It hath no result. Spiritual happiness is eternal and unfathomable. This kind of happiness appeareth in one's soul with the love of God and suffereth one to attain to the virtues and perfections of the world of humanity. Therefore, endeavor as much as thou art able in order to illuminate the lamp of thy heart by the light of love. (Tablets of Abdu'l-Baha)

Friday, February 15, 2008

A bit more religious freedom

Feb 14th 2008 | CAIRO
From The Economist print edition

TWENTY-SEVEN years ago, Egypt revised its secular constitution to enshrine Muslim sharia as “the principal source of legislation”. To most citizens, most of the time, that seeming contradiction—between secularism and religion—has not made much difference. Nine in ten Egyptians are Sunni Muslims and expect Islam to govern such things as marriage, divorce and inheritance. Nearly all the rest profess Christianity or Judaism, faiths recognised and protected in Islam. But to the small minority who embrace other faiths, or who have tried to leave Islam, it has, until lately, made an increasingly troubling difference.

Members of Egypt's 2,000-strong Bahai community, for instance, have found they cannot state their religion on the national identity cards that all Egyptians are obliged to produce to secure such things as driver's licences, bank accounts, social insurance and state schooling. Hundreds of Coptic Christians who have converted to Islam, often to escape the Orthodox sect's ban on divorce, find they cannot revert to their original faith. In some cases, children raised as Christians have discovered that, because a divorced parent converted to Islam, they too have become officially Muslim, and cannot claim otherwise..............

Small steps, perhaps, but they point the way towards freedom of choice and citizenship based on equal rights rather than membership of a privileged religion".

أجمل ما في مقال الإيكونوميست هو أخر سطرين, التطورات الحاصلة في مصر حالياً هي خطوات صغيرة ولكنها تسير نحو حرية الأختيار ومواطنة مبنية علي المساواة في الحقوق وليس التميزالديني.

إلي الأمام مصرنا الحبيبة في طريق الرقي والتقدم طريق العدل والمساواة طريق الوحدة بدون تعصبات

Thursday, February 14, 2008

كل عيد حب ومصر الحبيبة بخير وسلام


O FRIEND! In the garden of thy heart plant naught but the rose of love, and from the nightingale of affection and desire loosen not thy hold. Treasure the companionship of the righteous and eschew all fellowship with the ungodly. (Baha'u'llah, The Persian Hidden Words)

يا أيّها المحبوب

في روضة القلب غير ورد العشق لا تغرس، وعن بلبل الحبّ والشّوق لا ترخ قبضتك. عدّ مصاحبة الأبرار غنيمةً، وانفض يدك وجنانك من مرافقة الأشرار. بهاءالله

Wednesday, February 13, 2008

Tuesday, February 12, 2008

Today is TWO TWELVE

Today is Two Twelve! This 12th day of February is the perfect day to be inspired by the 212°F message:

At 211 degrees F, water is hot.
At 212 degrees F, it boils.
And with boiling water comes steam.
And with steam, you can power a train.

Make today be the day when you incorporate 212° into your life: give that extra effort…go the extra degree…and you’ll ultimately achieve results beyond your wildest expectations!Taken from (Walkthetalk.com)

Sunday, February 10, 2008

نعم لحرية العقيدة في مصر

أصدرت المحكمة الإدارية العليا بمجلس الدولة برئاسة المستشار السيد نوفل رئيس المجلس حكما نهائيا بأحقية المسيحي الذي أسلم في العودة مرة أخري إلي المسيحية‏,‏ مع إثبات ديانته السابقة علي عودته إلي المسيحية‏,‏ وهي الإسلام‏,‏ في بطاقة الرقم القومي الخاصة به‏.‏ وأكدت المحكمة أن علي مصلحة الأحوال المدنية أن تثبت للمواطن بياناته الواقعية‏,‏ ومنها الديانة‏,‏ وما يطرأ عليها من تعديل متي كانت من الديانات السماوية الثلاث‏,‏ حتي تمتد في ضوئها حقوقه وواجباته المدنية والشخصية ومركزه الثقافي‏.

المصريون – بتاريخ 9 - 2 - 2008........ وقال جمال عيد رئيس الشبكة العربية لحقوق الإنسان ان هذا الحكم ربما يحل بعض القضايا الإجرائية لكنه سيفتح الباب أمام التمييز ضد أولئك المواطنين من جانب " ضباط أو موظفي حكومة متطرفين" عندما يرون في البيانات أنهم تركوا الإسلام. يأتي هذا الحكم بعد أقل من أسبوعين من حكم أصدرته محكمة للمرة الأولى يمنح البهائيين حق الحصول على أوراق هوية حكومية، على أن تترك خانة الديانة شاغرة، لأنها غير معترف بها رسميا في مصر

CAIRO, Daily News Egypt: In a landmark ruling by Egypt’s Supreme Administrative Court Saturday, 12 Christian converts to Islam who wished to convert back to Christianity were allowed to change their religious affiliation in their national identification cards.....“This ruling is a step forward for freedom of belief in Egypt, but we still have a long way ahead of us to further ingrain this principle,” lawyer Ramsis Al Naggar told Daily News Egypt.

The new ruling stipulated that, while the converts may obtain new documents identifying them as Christians, these documents should refer to their previous conversion to Islam. The court justified this by saying that it would prevent the manipulation of such conversions for legal purposes with social ramifications such as marriage or parentage during the time they had embraced Islam.

“The administrative court found that the lower court’s refusal to accept changes in the religious affiliations of both Christians and Bahais is in violation of both Egyptian law and international treaties of which Egypt is signatory,” Hossam Bahgat head of EIPR told Daily News Egypt.

“This ruling doesn’t mark any real progress in the sate of freedom of faith in Egypt,” said Eid. “The text of the Bahai ruling violently attacked the Bahai faith and the recent decision concerning Christians stipulates that they had converted from Islam which opens the doors for discrimination against them.”

Friday, February 8, 2008

رد علي الدكتور حامد صديق

كتب ـ وحيد شعبان: حصلت »الوفد« علي نص أول استشكال ضد حكم البهائيين الذي صدر منذ أيام من محكمة القضاء الإداري والذي أعطي الحق للبهائيين في الحصول علي »شرطة« في خانة الديانة ببطاقة الرقم القومي. وكانت المحكمة في جلسة نظر الاستشكال يوم الثلاثاء الماضي قد تنحت عن نظره بسبب ما تضمنه الاستشكال من عبارات اعتبرتها هيئة المحكمة سباً وقذفاً في حقها، فقررت احالة الاستشكال للدائرة السابعة.

طالب الاستشكال الذي أقامه الدكتور حامد صديق الناشط الحقوقي والباحث في المركز القومي للبحوث بوقف تنفيذ الحكم الصادر للبهائيين. وتضمن الاستشكال: »أن ترك خانة الديانة دون ذكر بيانات تبين اعتقاد أو ملة صاحب البطاقة عند استخراجها من مصلحة الأحوال المدنية للبهائي، يعتبر جهالة في فهم تفسير النصوص سواء كانت مواد الدستور أو الاتفاقيات الدولية المتعلقة بحق الانسان في حرية الاعتقاد والتعبد. وأشار الاستشكال الي أن المحكمة وقعت في براثن الفتنة كما وقع قبلها الكثير وسقطت كما سقط غيرها، حيث اقرت باللادين شريعة وملة، واعتبرت العلمانية حق اعتقاد يتعبد به وجعلته الزاماً علي الدولة الاتيان به في الأوراق الرسمية، وبهذا انشأت عقيدة جديدة تلزم الدولة اقرارها وهي اللادين او العلمانية، وهذا خارج اختصاصها فهي لا تنشئ قراراً ولا تقر بمجهول معلوم ولا منعدم قائم، إذ إنها تقر بالشرعية والمشروعية والحقوق والواجبات لا أن تأتي بالباطل وتجعله حقاً وواجباً وذلك من خلال ترك خانة الديانة دون ذكر أي بيان عن عقيدة صاحب البطاقة دون دليل او برهان مسببة في ذلك الفتنة والانشقاق ووصف الاستشكال موقف المحكمة بأنه انقلاب علي القاعدة العامة المقررة لنظام الدولة ومخالفة بحكمها المستشكل فيه ثوابت وأسس النظام ومبئدأها الدستور والقانون والاحكام، بل ناقضت نفسها بنفسها وخرجت عن مبدأها الدائم والمستقر والاصيل والمتفق والمنسجم مع احكام الدستور والقانون والنظام العام والمواثيق والمعاهدات الدولية والتي أسست عليه احكام عديدة كان آخرها الحكم الصادر برفض اثبات الملة المسيحية بدل الدين الاسلامي في خانة الديانة ببطاقة الرقم القومي، وأكدت عريضة الاستشكال انه ان كان من حق الانسان ان يعتقد في غير الاسلام وهو دين الدولة فليس هناك واجب علي الدولة الاعتراف بهذا الحق والاقرار به، ولا يفرض عليها ولا يجوز اكراهمها او التنازل عنه، اذ ان في ذلك انقلاباً علي شرعيتها وخيانة لربها والغدر بدينه وهو الاسلام لا غيره................


الإستاذ الدكتور حامد صديق تحية طيبة وبعد.

النقاط التالية هي محاولتنا المتواضعة للرد علي إعتراضكم علي حكم المحكمة..........

* مادة 46 من الدستور تنص علي أن حرية الإعتقاد مطلقة

* ج م ع دولة نظامها ديمقراطى يقوم علي أساس المواطنة, مادة رقم 1 من الدستور المصري

* كل إنسان مسئول عن هداية نقسه فقط «فَمَنْ اهْتَدَي فَإِنَّمَا يهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يضِلُّ عَلَيهَا وَمَا أَنَا عَلَيكُمْ بِوَكِيلٍ» الله تعالي أعطي البشر حق إختيار الدين بدون إكراه

* مادة 18 من ميثاق الأمم المتحدة تعطي لكل مواطن الحق في حرية الفكر والتعبير والديانة

* المحكمة لم تعترف بالبهائية كديانة ولكن أكدت حق اامواطنة للبهائي أي الحق في الحياة كمواطن مصري

* لم يرد شرط إعتناق أحد الأديان السماوية كشرط لإكتساب الجنسية المصرية

* لماذا تجعل الدين سبب للعداوة والبغضاء.....صدق من قال "سلام علي كفر يوحد بيننا" فهدف الدين هو إظهار مكارم الأخلاق من عدل ومساواة

* من المبادئ الّتي جاء بها الدّين البهائيّ مبدأ وحدة الأديان ودوام تعاقبها. وأن الأديان واحدة في أصلها وجوهرها وغايتها، ولكن تختلف أحكامها من رسالة إلى أخرى تبعًا لما تقتضية الحاجة في كل زمان...الإيمان بكل الرسل وبوحدانية الله ليس كفراً

* سمعت هذة الجملة من فترة قصيرة " ما الذي يضير المسلمين أن يظل البهائيون بهائيين وقد قبل أجدادنا أن يظل المجوس مجوساً"

* وضع شرطة بجانب خانة الديانة في إستمارات السجل المدني لاتعد إعتراف بالمعتقد لأنها ملفات بها معلومات عن المواطن فقط

* لماذا الإساءة الي الأديان الأخري التي يؤمن بها 55% من سكان العالم


ً

Thursday, February 7, 2008

Story of MUHAMMAD

Now we come to Muhammad. Americans and Europeans have heard a number of stories about the Prophet which they have thought to be true, although the narrators were either ignorant or antagonistic: most of them were clergy; others were ignorant Muslims who repeated unfounded traditions about Muhammad which they ignorantly believed to be to His praise. Thus some benighted Muslims made His polygamy the pivot of their praises and held it to be a wonder, regarding it as a miracle; and European historians, for the most part, rely on the tales of these ignorant people. For example, a foolish man said to a clergyman that the true proof of greatness is bravery and the shedding of blood, and that in one day on the field of battle a follower of Muhammad had cut off the heads of one hundred men! This misled the clergyman to infer that killing is considered the way to prove one's faith to Muhammad, while this is merely imaginary. The military expeditions of Muhammad, on the contrary, were always defensive actions: a proof of this is that during thirteen years, in Mecca, He and His followers endured the most violent persecutions. At this period they were the target for the arrows of hatred: some of His companions were killed and their property confiscated; others fled to foreign lands. Muhammad Himself, after the most extreme persecutions by the Qurayshites, who finally resolved to kill Him, fled to Medina in the middle of the night. Yet even then His enemies did not cease their persecutions, but pursued Him to Medina, and His disciples even to Abyssinia. These Arab tribes were in the lowest depths of savagery and barbarism, and in comparison with them the savages of Africa and wild Indians of America were as advanced as a Plato. The savages of America do not bury their children alive as these Arabs did their daughters, glorying in it as being an honorable thing to do.[1] Thus many of the men would threaten their wives, saying, "If a daughter is born to you, I will kill you." Even down to the present time the Arabs dread having daughters. Further, a man was permitted to take a thousand women, and most husbands had more than ten wives in their household. When these tribes made war, the one which was victorious would take the women and children of the vanquished tribe captive and treat them as slaves. [1 The Banu-Tamim, one of the most barbarous Arab tribes, practiced this odious custom.] When a man who had ten wives died, the sons of these women rushed at each other's mothers; and if one of the sons threw his mantle over the head of his father's wife and cried out, "This woman is my lawful property," at once the unfortunate woman became his prisoner and slave. He could do whatever he wished with her. He could kill her, imprison her in a well, or beat, curse and torture her until death released her. According to the Arab habits and customs, he was her master. It is evident that malignity, jealousy, hatred and enmity must have existed between the wives and children of a household, and it is, therefore, needless to enlarge upon the subject. Again, consider what was the condition and life of these oppressed women! Moreover, the means by which these Arab tribes lived consisted in pillage and robbery, so that they were perpetually engaged in fighting and war, killing one another, plundering and devastating each other's property, and capturing women and children, whom they would sell to strangers. How often it happened that the daughters and sons of a prince, who spent their day in comfort and luxury, found themselves, when night fell, reduced to shame, poverty and captivity. Yesterday they were princes, today they are captives; yesterday they were great ladies, today they are slaves. Muhammad received the Divine Revelation among these tribes, and after enduring thirteen years of persecution from them, He fled.[1] But this people did not cease to oppress; they united to exterminate Him and all His followers. It was under such circumstances that Muhammad was forced to take up arms. This is the truth: we are not bigoted and do not wish to defend Him, but we are just, and we say what is just. Look at it with justice. If Christ Himself had been placed in such circumstances among such tyrannical and barbarous tribes, and if for thirteen years He with His disciples had endured all these trials with patience, culminating in flight from His native land -- if in spite of this these lawless tribes continued to pursue Him, to slaughter the men, to pillage their property, and to capture their women and children -- what would have been Christ's conduct with regard to them? If this oppression had fallen only upon Himself, He would have forgiven them, and such an act of forgiveness would have been most praiseworthy; but if He had seen that these cruel and bloodthirsty murderers wished to kill, to pillage and to injure all these oppressed ones, and to take captive the women and children, it is certain that He would have protected them and would have resisted the tyrants. What objection, then, can be taken to Muhammad's action? Is it this, that He did not, with His followers, and their women and children, submit to these savage tribes? To free these tribes from their bloodthirstiness was the greatest kindness, and to coerce and restrain them was a true mercy. They were like a man holding in his hand a cup of poison, which, when about to drink, a friend breaks and thus saves him. If Christ had been placed in similar circumstances, it is certain that with a conquering power He would have delivered the men, women and children from the claws of these bloodthirsty wolves. [1 To Medina.] Muhammad never fought against the Christians; on the contrary, He treated them kindly and gave them perfect freedom. A community of Christian people lived at Najran and were under His care and protection. Muhammad said, "If anyone infringes their rights, I Myself will be his enemy, and in the presence of God I will bring a charge against him." In the edicts which He promulgated it is clearly stated that the lives, properties and honor of the Christians and Jews are under the protection of God; and that if a Muhammadan married a Christian woman, the husband must not prevent her from going to church, nor oblige her to veil herself; and that if she died, he must place her remains in the care of the Christian clergy. Should the Christians desire to build a church, Islam ought to help them. In case of war between Islam and her enemies, the Christians should be exempted from the obligation of fighting, unless they desired of their own free will to do so in defense of Islam, because they were under its protection. But as a compensation for this immunity, they should pay yearly a small sum of money. In short, there are seven detailed edicts on these subjects, some copies of which are still extant at Jerusalem. This is an established fact and is not dependent on my affirmation. The edict of the second Caliph [1] still exists in the custody of the orthodox Patriarch of Jerusalem, and of this there is no doubt.[2] [1 Of Umar.] [2 Cf. Jurji Zaydan's Umayyads and Abbasids, trans. D. S. Margoliouth.] Nevertheless, after a certain time, and through the transgression of both the Muhammadans and the Christians, hatred and enmity arose between them. Beyond this fact, all the narrations of the Muslims, Christians and others are simply fabrications, which have their origin in fanaticism, or ignorance, or emanate from intense hostility. For example, the Muslims say that Muhammad cleft the moon, and that it fell on the mountain of Mecca: they think that the moon is a small body which Muhammad divided into two parts and threw one part on this mountain, and the other part on another mountain. Such stories are pure fanaticism. Also the traditions which the clergy quote, and the incidents with which they find fault, are all exaggerated, if not entirely without foundation. Briefly, Muhammad appeared in the desert of Hijaz in the Arabian Peninsula, which was a desolate, sterile wilderness, sandy and uninhabited. Some parts, like Mecca and Medina, are extremely hot; the people are nomads with the manners and customs of the dwellers in the desert, and are entirely destitute of education and science. Muhammad Himself was illiterate, and the Qur'án was originally written upon the bladebones of sheep, or on palm leaves. These details indicate the condition of the people to whom Muhammad was sent. The first question which He put to them was, "Why do you not accept the Pentateuch and the Gospel, and why do you not believe in Christ and in Moses?" This saying presented difficulties to them, and they argued, "Our forefathers did not believe in the Pentateuch and the Gospel; tell us, why was this?" He answered, "They were misled; you ought to reject those who do not believe in the Pentateuch and the Gospel, even though they are your fathers and your ancestors." In such a country, and amidst such barbarous tribes, an illiterate Man produced a book in which, in a perfect and eloquent style, He explained the divine attributes and perfections, the prophethood of the Messengers of God, the divine laws, and some scientific facts. Thus, you know that before the observations of modern times -- that is to say, during the first centuries and down to the fifteenth century of the Christian era -- all the mathematicians of the world agreed that the earth was the center of the universe, and that the sun moved. The famous astronomer who was the protagonist of the new theory discovered the movement of the earth and the immobility of the sun.[1] Until his time all the astronomers and philosophers of the world followed the Ptolemaic system, and whoever said anything against it was considered ignorant. Though Pythagoras, and Plato during the latter part of his life, adopted the theory that the annual movement of the sun around the zodiac does not proceed from the sun, but rather from the movement of the earth around the sun, this theory had been entirely forgotten, and the Ptolemaic system was accepted by all mathematicians. But there are some verses revealed in the Qur'án contrary to the theory of the Ptolemaic system. One of them is "The sun moves in a fixed place," which shows the fixity of the sun, and its movement around an axis.[2] Again, in another verse, "And each star moves in its own heaven."[3] Thus is explained the movement of the sun, of the moon, of the earth, and of other bodies. When the Qur'án appeared, all the mathematicians ridiculed these statements and attributed the theory to ignorance. Even the doctors of Islam, when they saw that these verses were contrary to the accepted Ptolemaic system, were obliged to explain them away. [1 Copernicus.] [2 Cf. Qur'án 36:37.] [3 Cf. Qur'án 36:38.] It was not until after the fifteenth century of the Christian era, nearly nine hundred years after Muhammad, that a famous astronomer made new observations and important discoveries by the aid of the telescope, which he had invented. [1] The rotation of the earth, the fixity of the sun, and also its movement around an axis, were discovered. It became evident that the verses of the Qur'án agreed with existing facts, and that the Ptolemaic system was imaginary. [1 Galileo.] In short, many Oriental peoples have been reared for thirteen centuries under the shadow of the religion of Muhammad. During the Middle Ages, while Europe was in the lowest depths of barbarism, the Arab peoples were superior to the other nations of the earth in learning, in the arts, mathematics, civilization, government and other sciences. The Enlightener and Educator of these Arab tribes, and the Founder of the civilization and perfections of humanity among these different races, was an illiterate Man, Muhammad. Was this illustrious Man a thorough Educator or not? A just judgment is necessary. (Abdu'l-Baha, Some Answered Questions 1910 - 1914)

Wednesday, February 6, 2008

جمال البنا وحرية الفكر في الإسلام

إن الفضيحة العظمي التي لا تماثلها فضيحة أخري هي أن مجمع البحوث الإسلامية يعمل في تناقض تام مع ما جاء به القرآن الكريم وما بينه الرسول «ع ». إن القرآن الكريم لم يمنح الرسول «ع»، وهو حامل الرسالة من سلطة سوي التبليغ، أما ما بعد ذلك فليس له أي دخل، إن له أن يبلغ «فَمَنْ شَاءَ فَلْيؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيكْفُرْ»، وإذا رفضوا دعوته، أو حتي آذوه، فليس له أن يرد عليهم «وَدَعْ أَذَاهُمْ».

إن الرسول «ع» ليس له سلطة علي الناس، فليس حفيظاً عليهم، ولا جبارًا، ولا مسيطرًا، ولا حتي وكيلاً «وَمَا أَنْتَ عَلَيهِمْ بِوَكِيلٍ».

ألم تقرأوا الآيات العديدة التي تقرر ذلك؟ فكيف تعطون لأنفسكم سلطة لم يعطها الله تعالي للرسول «ع» نفسه؟

ألم تقرأوا «فَمَنْ اهْتَدَي فَإِنَّمَا يهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يضِلُّ عَلَيهَا وَمَا أَنَا عَلَيكُمْ بِوَكِيلٍ»؟

ألم تقرأوا الآيات العديدة التي ذكر فيها القرآن الردة، فلم يوقع علي المرتدين عقوبة دنيوية، ولكنه توعدهم بالعذاب في الآخرة؟

أنتم الذين تحاربون مفاخر الإسلام وتفرضون عليه آراءكم التي تخالف الحرية، وتخالف القرآن، وتخالف الرسول «ع»، وتجعلون الإسلام سجناً من دخله فليس له أن يخرج منه، وتفرضون علي الناس أحكامًا قال بها أئمة من ألف عام كأنما هي أحكام الله؟

أنتم الذين تعطون أعداء الإسلام أدلة يدعون بها تأخر الإسلام ومعاداته للعدل والحرية. إنتهي

"قل يا معشرالعلماء لا تزنوا كتاب الله بما عندكم من القواعد والعلوم إنه لقسطاس الحقّ بين الخلق قد يوزن ما عند الأمم بهذا القسطاس الأعظم وإنه بنفسه لو أنتم تعلمون. تَبكي عليكم عين عنايتي لأنّكم ما عرفتم الّذي دعوتموه في العشيّ والإشراق وفي كلّ أصيلٍ وبكور. بهاءالله

"يا قوم إنّا قدّرنا العلوم لعرفان المعلوم وأنتم احتجبتم بها عن مشرقها الّذي به ظَهر كلّ أمرٍ مكنون".بهاءالله

Tuesday, February 5, 2008

Story of CHRIST

Afterward Christ came, saying, "I am born of the Holy Spirit." Though it is now easy for the Christians to believe this assertion, at that time it was very difficult. According to the text of the Gospel the Pharisees said, "Is not this the son of Joseph of Nazareth Whom we know? How can He say, therefore, I came down from heaven?"[1] [1 Cf. John 6:42.]

Briefly, this Man, Who, apparently, and in the eyes of all, was lowly, arose with such great power that He abolished a religion that had lasted fifteen hundred years, at a time when the slightest deviation from it exposed the offender to danger or to death. Moreover, in the days of Christ the morals of the whole world and the condition of the Israelites had become completely confused and corrupted, and Israel had fallen into a state of the utmost degradation, misery and bondage. At one time they had been taken captive by the Chaldeans and Persians; at another time they were reduced to slavery to the Assyrians; then they became the subjects and vassals of the Greeks; and finally they were ruled over and despised by the Romans.

This young Man, Christ, by the help of a supernatural power, abrogated the ancient Mosaic Law, reformed the general morals, and once again laid the foundation of eternal glory for the Israelites. Moreover, He brought to humanity the glad tidings of universal peace, and spread abroad teachings which were not for Israel alone but were for the general happiness of the whole human race.

Those who first strove to do away with Him were the Israelites, His own kindred. To all outward appearances they overcame Him and brought Him into direst distress. At last they crowned Him with the crown of thorns and crucified Him. But Christ, while apparently in the deepest misery and affliction, proclaimed, "This Sun will be resplendent, this Light will shine, My grace will surround the world, and all My enemies will be brought low." And as He said, so it was; for all the kings of the earth have not been able to withstand Him. Nay, all their standards have been overthrown, while the banner of that Oppressed One has been raised to the zenith.

But this is opposed to all the rules of human reason. Then it becomes clear and evident that this Glorious Being was a true Educator of the world of humanity, and that He was helped and confirmed by divine power. (Abdu'l-Baha, Some Answered Questions)

Sunday, February 3, 2008

God makes the coffee..................short story

We received the following story by email from a dear friend of us and would like to share it with you:

A group of alumni, highly established in their careers, were talking at a reunion and decided to go visit their old university professor, now retired. During their visit, the conversation soon turned
into complaints about stress in their work and lives.
Offering his guests coffee, the professor went to the kitchen and returned with a large pot of coffee and an assortment of cups -- porcelain, plastic, glass, crystal, some plain-looking, some expensive, some exquisite -- telling them to help themselves to the coffee.
When all the alumni had a cup of coffee in hand, the professor said, 'Notice that all the nice-looking, expensive cups were taken up, leaving behind the plain and cheap ones. While it is normal for you to want only the best for yourselves, that is the source of your problems and
stress. Be assured that the cup itself adds no quality to the coffee. In most cases, it is just more
expensive, and, in some cases, even hides what we drink.
What all of you really wanted was coffee, not the cup, but you consciously went for the best cups, and then you began eyeing each other's cups. Now consider this: Life is the coffee; your job,
money, and position in society are the cups. They are just tools to hold and contain life. The type of cup one has does not define, nor change, the quality of life a person lives. Sometimes, by concentrating only on the cup, we fail to enjoy the coffee God has provided us.'

God makes the coffee, man chooses the cups. The happiest people don't have the best of everything. They just make the best of everything.

Live simply. Love generously. Care deeply. ...