د. محمد منير مجاهد كتب مقالة بعنوان الثور الأبيض فى البديل بتاريخ 05/12/2008
...." أصارح القارئ بأنني لا أعرف الكثير عن العقيدة الدينية للبهائيين أو المسيحيين أو اليهود أو غيرها من أديان، كما أعترف بأنه ليس لدي الفضول لأن أعرف، وذلك لأنني مطمئن لإسلامي ولا أفكر في أن أبدله، وكل ما أهتم بمعرفته فيما يخص البهائيين وغيرهم من الأديان القديمة والحديثة التي تتعايش معنا في مصر والعالم هو أمران، أولهما: تبين إن كان ما يعتنقون من آراء تحض علي مكارم الأخلاق (ولا تتناقض مع النظام العام بلغة أهل القانون)، أي لا تحض علي السرقة أو القتل أو شهادة الزور أو غيرها من الأفعال التي اتفق البشر في كل مكان وزمان علي أنها شرور، والأمر الثاني هو موقفهم ممن لا يتبعون دينهم، هل يستبيحون عرضهم أو مالهم أو حياتهم أو يظلمونهم بأي وسيلة من الوسائل؟ أم لا؟........انتهى
...." أصارح القارئ بأنني لا أعرف الكثير عن العقيدة الدينية للبهائيين أو المسيحيين أو اليهود أو غيرها من أديان، كما أعترف بأنه ليس لدي الفضول لأن أعرف، وذلك لأنني مطمئن لإسلامي ولا أفكر في أن أبدله، وكل ما أهتم بمعرفته فيما يخص البهائيين وغيرهم من الأديان القديمة والحديثة التي تتعايش معنا في مصر والعالم هو أمران، أولهما: تبين إن كان ما يعتنقون من آراء تحض علي مكارم الأخلاق (ولا تتناقض مع النظام العام بلغة أهل القانون)، أي لا تحض علي السرقة أو القتل أو شهادة الزور أو غيرها من الأفعال التي اتفق البشر في كل مكان وزمان علي أنها شرور، والأمر الثاني هو موقفهم ممن لا يتبعون دينهم، هل يستبيحون عرضهم أو مالهم أو حياتهم أو يظلمونهم بأي وسيلة من الوسائل؟ أم لا؟........انتهى
تعليق من إيمان وياسر: مفهوم الأسلام واضح فى القرأن الكريم وهو التسليم لله سبحانه وتعالى وعلى ذلك تكون اليهودية والمسيحية تحت مظلة الأسلام. وللأجابة عن النقطة الأولى نقول أن البهائية تحض علي مكارم الأخلاق مثلها مثل جميع الأديان السابقة: كُونُوا فِي الطَّرْفِ عَفِيفَاً وَفِي الْيَدِ أَمِينَاً وَفِي اللِّسَانِ صَادِقَاً وَفِي الْقَلْبِ مُتَذَكِّرَاً. بهاء الله وبالنسبة للنقطة الثانية "عاشروا ياقوم مع الأديان بالروح والريحان" بهاء الله
السؤال الأن لكل إنسان مؤمن بالله: لماذا ذكر الله قصص الأنبياء والرسل السابقين في كتابه الكريم وأوضح عاقبة المعرضين؟
No comments:
Post a Comment