شاركت مصرنا الحبيبة دول العالم فى الأحتفال باليوم العالمى لحقوق الأنسان.....حقوق الإنسان بالعالم المتقدم تزداد تقدما لأن لديهم نظام ديمقراطى قائم على مبدأ المواطنة.... بينما في مصرنا مازالت معاناة بعض المواطنين البهائيين مستمرة...دائما نتسائل هل تتعارض حرية الأعتقاد مع المواطنة؟ هل تتعارض حرية الأعتقاد مع نظام الدولة؟ متى تسمح الوزارة لكل مواطن مصرى بكتابة بياناته الشخصية بصدق فى الأستمارات الرسمية للدوله. لماذا تلزم وزارة الداخلية الصمت وترفض تنفيذ حكم المحكمة الأدارية العليا بتاريخ فبراير 9 2008. أعطى الله البشر حق الأختيار"من شاء فليؤمن.." فهل توافقه الوزارة! موعدنا 2009
No comments:
Post a Comment