لا نرى جديد فى تصريحات فضيلة شيخ الأزهر ........ ولا نندهش لهذة التصريحات الغير ... من رجل دين مسئول عن أكبر جامعة دينية. أنكار الدين البهائى وعدم الأعتراف به من قبل شيخ الأزهر لا يقلل أبدا من الدين بل بالعكس إنه يقلل من شأن رجل دين رأي الشمس وظل يردد لا توجد شمس. إن إنكار نصف سكات العالم للإسلام وتعاليمه السمحة لا تسىئ للإسلام كدين لأن ثمار الإسلام واضحة لكل ذى بصر. دين وصل العرب لأن يكونوا أصحاب حضارة وفضل على العالم أجمع. القضية بامولانا هى أين حق البهائى المصرى فى الحياة كمواطن حر فى وطنه بغض النظر عن إعترافك بالبهائية من عدمه.
1 comment:
اصلا شيخ الازهر ليس من حقه ان يحكم على اديان الآخرين، الله وحده لديه هذا الحق
Post a Comment