،نقلاً عن المصرى اليوم ...وافقت وزارة الداخلية علي حكم القضاء الإداري، بترك خانة الديانة خالية أو وضع شرطة (-) في بطاقات الرقم القومي للبهائيين. قال مصدر أمني من مصلحة الأحوال المدنية لـ«المصري اليوم» إن الوزارة لن تطعن علي الحكم الصادر من محكمة أول درجة، رغم أن القانون يعطيها هذا الحق، مشيراً إلي أن هذا لا يعني اعترافاً بالبهائية كدين، وقال إن عدد البهائيين في مصر لا يتجاوز الـ٣٠٠ فرد، يمارسون طقوسهم بحرية!......إنتهى
قرأت المقالة فى المصري اليوم ثم أغمضت عينى ورجعت عدة سنوات الى الوراء وتذكرت ..
ألمشاغبات والمضايقات من التلاميذ عندما أعلن مدرس الدين أنى كافر....عندما أستدعانى ناظر المدرسة الثانوية الى مكتبه وسلمنى إنذار بالفصل مالم أحضر ولى أمرى لمقابلته في اليوم التالى ليوافق علي دراستى للدين الأسلامي. خاب أمل الناظر عندما وافق والدي على دراستى للدين الأسلامى الذى نؤمن به كدين سماوى مكمل لما سبقه من الأديان. ثم مشاكل في الخدمة العسكرية وعدم موافقة الجامعة علي الألتحاق بالدراسات العليا لأني بهائي (قال لي موظف الجامعة: أحمد ربنا إنك خلصت البكالوريوس) وأخيرا مشاكل في الحصول علي العمل...إلخ
الحمد لله على نعمة الإيمان وعلي زواجى من أيمان حبيبتى
قرأت المقالة فى المصري اليوم ثم أغمضت عينى ورجعت عدة سنوات الى الوراء وتذكرت ..
ألمشاغبات والمضايقات من التلاميذ عندما أعلن مدرس الدين أنى كافر....عندما أستدعانى ناظر المدرسة الثانوية الى مكتبه وسلمنى إنذار بالفصل مالم أحضر ولى أمرى لمقابلته في اليوم التالى ليوافق علي دراستى للدين الأسلامي. خاب أمل الناظر عندما وافق والدي على دراستى للدين الأسلامى الذى نؤمن به كدين سماوى مكمل لما سبقه من الأديان. ثم مشاكل في الخدمة العسكرية وعدم موافقة الجامعة علي الألتحاق بالدراسات العليا لأني بهائي (قال لي موظف الجامعة: أحمد ربنا إنك خلصت البكالوريوس) وأخيرا مشاكل في الحصول علي العمل...إلخ
الحمد لله على نعمة الإيمان وعلي زواجى من أيمان حبيبتى
No comments:
Post a Comment