ما هو دور المدرسة فى حياة الطفل ؟ هل من الممكن إعتبار المدرسة إمتداد لدور الوالدين وعامل رئيسى في ترقى المجتمع !!
في الماضى كان دور المدرسة تعليمى: من تعليم العلوم والرياضيات واللغة العربية والجغرافيا إلي التاريخ القديم والمعاصر بالأضافة إلى التربية الدينية والسلوكيات....إلخ. المدرسة كانت تلقن الطفل وتعتبره إناء فارغ يجب ملؤه بكل أنواع العلوم بغض النظر عن قابلية الطفل وطبيعته وإستعداده.
دور المدرسة الأن أختلف وأصبح أكثر أهمية من قبل. أصبحت المدرسة تهتم أكثر بتنمية المهارات الفردية والأجتماعية وبناء الثقة والمساعدة علي إكتشاف المواهب ونقاط القوة والمساعدة علي الأندماج في المجتمع بعد التخرج. وفي ظل الظروف الأقتصادية الحالية, أصبحت تهتم بمن لديه مشكلة وتستمع إليه وتتشاورمعه أو مع أسرته على إيجاد الحلول الملائمة.
إكتشفنا الأن أن أولادنا يتعلمون الثقة بالنفس والبحث عن المعلومة بأنفسهم ويتعلمون تحليل المشكلة وطريفة إيجاد الحل الملائم سواء بمفرده أو مع الأخرين. يتعلمون الصدق والصبر والتعاون وإحترام الرأي الأخر. مُعلمة الأولاد تثق في تربيتنا لاولادنا وتتشاور معنا بإنتظام ونحن كأسرة نثق فيها ونشجع أولادنا على المشاركة ...حقا إنه عصر جديد
في الماضى كان دور المدرسة تعليمى: من تعليم العلوم والرياضيات واللغة العربية والجغرافيا إلي التاريخ القديم والمعاصر بالأضافة إلى التربية الدينية والسلوكيات....إلخ. المدرسة كانت تلقن الطفل وتعتبره إناء فارغ يجب ملؤه بكل أنواع العلوم بغض النظر عن قابلية الطفل وطبيعته وإستعداده.
دور المدرسة الأن أختلف وأصبح أكثر أهمية من قبل. أصبحت المدرسة تهتم أكثر بتنمية المهارات الفردية والأجتماعية وبناء الثقة والمساعدة علي إكتشاف المواهب ونقاط القوة والمساعدة علي الأندماج في المجتمع بعد التخرج. وفي ظل الظروف الأقتصادية الحالية, أصبحت تهتم بمن لديه مشكلة وتستمع إليه وتتشاورمعه أو مع أسرته على إيجاد الحلول الملائمة.
إكتشفنا الأن أن أولادنا يتعلمون الثقة بالنفس والبحث عن المعلومة بأنفسهم ويتعلمون تحليل المشكلة وطريفة إيجاد الحل الملائم سواء بمفرده أو مع الأخرين. يتعلمون الصدق والصبر والتعاون وإحترام الرأي الأخر. مُعلمة الأولاد تثق في تربيتنا لاولادنا وتتشاور معنا بإنتظام ونحن كأسرة نثق فيها ونشجع أولادنا على المشاركة ...حقا إنه عصر جديد
No comments:
Post a Comment