![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiUfp8o_gATg21On3SDUB8_tEHO776tQCfB8l3kL0ipjIP6zqSChNaB_lOT1VDVWeCO-9D3j9lIP0DSUnYdnHxY7Kj9YAUbSEcP8KmKFO1s2xbiqTHb8eE_ODs4_kUkTkTYMi-jKO1k77k/s200/2837372879_3a59bc23ea_m.jpg)
The Wayfarer is an intriguing and informative new film about one young man’s journey around the world to understand the Bahá’í faith - its beliefs, its humanitarian efforts, and its ongoing struggle against persecution.
We are a Baha'i family, born & raised in Egypt. We love to share our thoughts and views on a few topics based on Baha'i principles, such as family life, education, human rights and the environment.
"- وحدة الجنس البشري: إن الاعتراف بوحدة الجنس البشري هو أسّ أساس السلام والعدالة والنظام في العالم. وينطوي عليه تغييرٌعضويٌّ في تركيبة المجتمع.
- المساواة بين الرجال والنساء: إن تحرير المرأة هو مطلب مهمّ من مُتطلبات السلام، ولن يستقرّ المناخ الخلقيّ والنفسيّ الذي سوف يتسنى للسلام العالمي أن ينمو فيه، إلا عندما تدخل المرأة بكلّ ترحاب سائر ميادين النشاط الإنساني كشريكة كاملة للرجل.
- معيار عالمي لحقوق الإنسان: فحقوق الإنسان جزء لا يتجزّأ من الواجبات، وإذا ما أردنا تحقيق السلام والتقدم الاجتماعي والاقتصادي، فيجب الاعتراف بحقوق الإنسان وحمايتها محليّاً ووطنيّاً وعالميّاً. وعلاوة على ذلك، يجب العمل على تثقيف الأفراد للاعتراف بحقوقهم وحقوق الآخرين واحترامها.
- العدالة الاقتصادية والتعاون: رؤيةٌ لازدهار وتقدم إنساني بكل ما تحمله هذه العبارة من معنى. إن بعث إمكانات الرفاه المادي والروحاني لسكان الأرض قاطبة سوف يساعد على تحريك الإرادة الجماعية للتغلب على الحواجز الموضوعة أمام السلام كالهوّة السحيقة بين الغني والفقير.
- التعليم الشامل: لأنَّ الجهل هو السّبب الرّئيسيّ في انهيار الشّعوب وسقوطها وفي تغذية التّعصّبات وبَقائها. فلا نجاح لأيّة أُمَّةٍ دون أن يكون العلم من حقّ كلّ مُواطِن فيها، رجلاً كان أم امرأة. على التعليم أن يروج التوافق بين العلم والدين.
- لغة عالمية إضافية: مع تقدم العالم ليصبح أكثر استقلالاً، فلا بُدَّ له من اتِّخاذ لغةٍ عالميّةٍ واحدةٍ مُتَّفق عليها وخطّ عموميّ ليُدرَّس في المدارس في جميع أنحاءِ العالم؛ وستكون لغةً إضافيّةً إلى جانب اللّغة أو اللّغات الأصليّة للقُطر. والهدف منه توفير سبلٍ أفضل للاتّصال بين الشّعوب، وتخفيض التّكاليف الإداريّة، وخلق روابط أمتن بين كافّة الشعوب والأمم......" نقلا عن الجامعة البهائية العالمية
وللموضوع بقية
کن في النعمة منفقاً وفي فقدها شاکراً وفي الحقوق أميناً وفي الوجه طلقاً و للفقراء کنزاً و للأغنيآء ناصحاً و للمنادي مجيباً وفي الوعد وفيّاً وفي الأمور منصفاً وفي الجمع صامتاً وفي القضآء عادلاً وللإنسان خاضعاً وفي الظلمة سراجاً وللمهموم فرجاً وللظمآن بحراً وللمکروب ملجأ وللمظلوم ناصراً وعضداً وظهراً وفي الأعمال متقياً وللغريب وطناً وللمريض شفآء وللمستجير حصناً وللضّرير بصراً ولمن ضلّ صراطاً ولوجه الصدق جمالاً ولهيکل الأمانة طرازاً ولبيت الأخلاق عرشاً ولجسد العالم روحاً ولجنود العدل راية ولأفق الخير نوراً وللأرض الطيبة رذاذاً ولبحر العلم فلکاً ولسمآء الکرم نجماً ولرأس الحکمة إکليلاً ولجبين الدهر بياضاً ولشجر الخشوع ثمراً. (المصدر: كتاب "منتخباتى آثار جضرت بهاء الله" )
وهكذا نادى المزارع جيرانه وطلب منهم مساعدته في ردم البئر كي يحل مشكلتين في آن واحد، التخلص من البئر الجاف ودفن الحصان
وبدأ الجميع بالمعاول والجواريف في جمع الأتربة والنفايات وإلقائها في البئر في بادئ الأمر، أدرك الحصان حقيقة ما يجري حيث أخذ في الصهيل بصوت عال يملؤه الألم وطلب النجدة وبعد قليل من الوقت اندهش الجميع لانقطاع صوت الحصان فجأة وبعد عدد قليل من الجواريف، نظر المزارع إلى داخل البئر وقد صعق لمارآه فقد وجد الحصان مشغولاً بهز ظهره فكلما سقطت عليه الأتربة يرميها بدوره على الأرض ويرتفع هو بمقدار خطوة واحدة لأعلى وهكذا استمر الحال الكل يلقي الأوساخ إلى داخل البئر فتقع على ظهر الحصان
فيهز ظهره فتسقط على الأرض حيث يرتفع خطوة بخطوة إلى أعلى وبعد الفترة اللازمة لملء البئر اقترب الحصان للاعلى و قفز قفزة بسيطة وصل بها إلى خارج البئربسلام كذلك الحياة تلقي بأوجاعها وأثقالها عليك كلما حاولت أن تنسى همومك فهي لن تنساك
وسوف تواصل إلقاء نفسها وكل مشكلة تواجهك في الحياة هي حفنة تراب يجب أن تنفضها عن ظهرك حتى تتغلب عليها وترتفع بذلك خطوة للأعلى انفض جانبا وخذ خطوة فوقه لتجد نفسك يوما على القمة لا تتوقف ولا تستسلم أبدا مهما شعرت أن الآخرين يريدون دفنك حيا
" لم تكن رسالة بهاء الله سوى الوصول إلى كعبة هذا الاتحاد العقلي والروحي لكافة أهل العالم ، ويجب علينا إذا كنا لتعاليمه مخلصين أن نعتبر ظهورها وسيرها رمزا على بلوغ الجنس البشري قاطبة ولا يجوز أن ننظر إليها أنها مجرد مظهر من مظاهر الانتعاش الروحي الذي يصيب بني الإنسان في حظه المتغير، أو كونها مرحلة أخرى من سفر الوحي المضطرد أو اعتبارها بمثابة ختم لدورات النبوة ، بل يجب أن ننظر إليها بأنها رمز المرحلة الأخيرة والعليا لسفر التطور الهائل للحياة الإنسانية الجامعية على الأرض ." الكشف عن المدنية الإلهية ص 6
الشمعة الأولي : " الوحدة السياسية " وهي التي نراها الآن تنير الطريق أمام مجموعات من الأمم تتكتل مع بعضها البعض لبرم مواثيق متنوعة من التعاون السياسي والمالي والتجاري والتعليمي وغيرها كخطوة أولي نحو وحدة تكبر يوما فيوم حتى تشمل العالم بأسره. ولعل أكبر مثال على ذلك الوحدة الأوربية الآخذة في الاتساع يوما بعد يوم.
الشمعة الثانية : " وحدة الآراء" وهذه ظاهرة واضحة يتميز بها وقتنا هذا ولعل أكبر مشهد لها هو ما يدور تحت قبة هيئة الأمم المتحدة وانعقاد مؤتمرات عالمية تناقش مواضيع تهم الجنس البشري بأسره، مثل موضوع البيئة والمرأة والطفل والسلام ونزع السلاح وغيرهما.
الشمعة الثالثة : " وحدة الحريات" وقد بدأت هذه الوحدة بتحرير جميع شعوب العالم من الاستعمار الذي كان باركا على صدرها أحقابا من الزمان . وقد نشرت هيئة الأمم المتحدة في الأربعينات من هذا القرن وثيقة فريدة من نوعها لحقوق الإنسان تكفل فيها جميع أنواع الحريات الفردية وثقتها جميع أمم العالم . وقد توسعت مساحة الحريات خلال هذا العقد من الزمان وظهرت مفاهيم جدية لها تحرر عقول البشر من إثر النقليات والدجميات البشرية التي كانت سببا في التعوق الفكري والروحي، والنزاعات بين سكان هذا الكوكب.
الشمعة الرابعة : "الوحدة الدينية" التي وصفها حضرة عبد لبهاء بأنها "أس الأساس". يبدوا هذا النوع من الوحدة، في يومنا هذا والصراعات الدينية في حالة غليان وتفجر بعيد المنال، وذلك بسبب تلك السحب القاتمة من التعصب والتطرف الديني التي تغطي بلاد العالم، لا فرق في ذلك بين مجتمعات مسلمة أو مسيحية أو يهودية أو هندوسية أو حتى بوذية.
ولكن دوام الحال من المحال. فكم من أزمات عويصة مرت على العالم وهدت سلامته وأمنه، وانقطع كل أمل في نزع فتيلة ، وفجأة انقشعت سحابة اليأس وأشرقت شمس الأمل والتفاؤل. والجديد بالذكر، أنه قد حدث في العقد الأخير من القرن الماضي لقاءات عديدة بين زعماء جميع الأديان في العالم، وأخذ الحوار بينهم يسير في الاتجاه الصحيح. فعقدوا العزم على نزع الخصومات والتنافر بين أتابعهم ، وغرس بذور التفاهم والمحبة والوفاق فيما بينهم. ونتيجة للمبادرات الإيجابية التي قدمها بعض رؤساء الأديان، شكل برلمان عالمي يضم جميع الفرق الدينية في العالم.
يعقد هذا البرلمان، الفريد من نوعه، جلساته سنويا في مختلف دول العالم لخلق التسامح والتقارب بين أتباع جميع الأديان.
الشمعة الخامسة : "وحدة الأوطان" وهي التي أكد حضرة عبد البهاء أن ضيائها سوف يعم
الشمعة السادسة : "وحدة الجنس البشري" والتي عندها يصبح العالم جنسا واحدا
"لا ترى في خلق الرحمن من تفاوت .
الشمعة السابعة: هي "وحدة اللسان" التي هي علامة من علامات بلوغ الجنس البشري.
" يا أهل المجالس في البلاد اختاروا لغة من اللغات ليتكلم بها من على الأرض وكذلك من الخطوط إن الله يبين لكم ما ينفعكم ويغنيكم عن دونكم إنه لهو الفضال العليم الخبير. هذا سبب الاتحاد لو أنتم تعلمون . والعلة الكبرى للاتفاق والتمدن لو أنتم تشعرون . إنا جعلنا الأمرين علامتين لبلوغ العالم الأول هو الأساس الأعظم نزلناه في ألواح أخري والثاني في هذا اللوح البديع.”
Firstly: The Baha’i religion is an independent religion, and Baha’is are not apostates of Islam for a simple reason: they were never Muslims! The Baha’i religion has existed in Egypt since 1864, and the Egyptian government recognized the rights of Egyptian Baha’is from the very start.
In 1934, the Egyptian government agreed to the formation of the Baha’i Spiritual Assembly, and it was registered at the mixed courts (with jurisdiction over residents of foreign nationality). In 1940, the Egyptian government approved the construction of the Baha’i temple, and in 1953, President Mohammad Najib ordered the allocation of one of the lands in the country as a cemetery for Baha’is, in accordance with their religious beliefs. The Baha’i religion continued to be marked officially in the social number card until the last problem erupted...... http://www.bahairights.org/2009/05/06/dr-basmas-crime/