قال الدكتور مفيد شهاب وزير الشئون القانونية والمجالس النيابة في الندوة التي عقدت بنادي" اليخت" بالإسكندرية تحت عنوان "حقوق الإنسان بين السيادة الوطنية والحماية الدولية " أنى اعترف بان حالة حقوق الإنسان في مصر متأخرة كثيرا عن باقي الدول الأوربية نظر لكون مصر من الدول النامية . وأكد شهاب أن قضية حقوق الإنسان لم تعد كما كانت فى الماضي قضية داخلية بحتة؛ وأن هذا الوضع قد انتهى؛ وأصبح الاهتمام العالمي بقضايا حقوق الإنسان حق ؛ وان مصر أدركت هذا ولم تعد تتعامل معها على أساس أنها قضية داخلية بحتة ؛ واستدرك قائلا " ورغم ذلك مازال لمصر حكومة وبرلمان أن تنظم حقوق الإنسان في مصر ؛ ولكن العرف الذي بدأ يترسخ فى المفهوم العالمى عن حقوق الإنسان أعطى الأمم المتحدة وباقى المنظمات الدولية المعنية حق التدخل في هذه القضايا . وقال انه يتوجب على مصر أن تقبل التطور الكبير الذي حدث في مفهوم حقوق الإنسان ؛ إذا أرادت مصر أن تكون جزءا من هذا العالم..." إنتهي
إن التحولات والتغيرات التي يمر بها العالم حالياً تدل علي أن وحدة العالم الأنساني أمرا لامفر منه. وهذا المبدأ كما يعتقد كل بهائي هو حجر الأساس لحل المشاكل الحالية من تحقيق للعدل ورفع للظلم الناتج من سوء تصرف الأفراد والجماعات والحكومات. وعلي هذا الأساس تعمل منظمات حقوق الإنسان في مصر علي بعث روح التصالح وإزالة التوتر الذي أفسد مجتمعنا وأخر تحقيق وحدته.......إن شاء الله سوف تنهض مصر لتسهم في بناء حضارة عالمية جديدة
هل حماية حقوق الإنسان في مصر حق للمواطن المصري أم من أجل الأستثمارات الإجنبية؟ في كل الأحوال الإجابة في مصلحة المواطن المصرى.........
وفى كلمته أكد اللواء عادل لبيب على أهمية التقدم في مجال حقوق الإنسان من اجل جلب المزيد من الاستثمارات الأجنبية لمصر ؛ مشيرا إلى أن مصر خطت خطوات كبيرة خلال الأعوام الماضية في هذا الشأن ؛ سواء فيما يتعلق بإلغاء بعض التشريعات القانونية التي كان يراها البعض منافية لحقوق الإنسان ؛ أو باستحداث تشريعات جديدة تواكب التطورات الدولية والعالمية في الحريات العامة وحقوق الإنسان .
وأشار لبيب إلى أن الكثير ممن يزوره من المسئولين الأوربيين يسألون عن قضية حقوق الإنسان في الإسكندرية تحديدا ؛ وانه بعد إطلاعهم على ما خطته مصر مؤخرا من خطوات ايجابية في هذا المجال يعربون عن ارتياحهم ورضائهم واستعدادهم لضخ المزيد من الاستثمارات في مشاريع استثمارية في الإسكندرية.
إن التحولات والتغيرات التي يمر بها العالم حالياً تدل علي أن وحدة العالم الأنساني أمرا لامفر منه. وهذا المبدأ كما يعتقد كل بهائي هو حجر الأساس لحل المشاكل الحالية من تحقيق للعدل ورفع للظلم الناتج من سوء تصرف الأفراد والجماعات والحكومات. وعلي هذا الأساس تعمل منظمات حقوق الإنسان في مصر علي بعث روح التصالح وإزالة التوتر الذي أفسد مجتمعنا وأخر تحقيق وحدته.......إن شاء الله سوف تنهض مصر لتسهم في بناء حضارة عالمية جديدة
هل حماية حقوق الإنسان في مصر حق للمواطن المصري أم من أجل الأستثمارات الإجنبية؟ في كل الأحوال الإجابة في مصلحة المواطن المصرى.........
وفى كلمته أكد اللواء عادل لبيب على أهمية التقدم في مجال حقوق الإنسان من اجل جلب المزيد من الاستثمارات الأجنبية لمصر ؛ مشيرا إلى أن مصر خطت خطوات كبيرة خلال الأعوام الماضية في هذا الشأن ؛ سواء فيما يتعلق بإلغاء بعض التشريعات القانونية التي كان يراها البعض منافية لحقوق الإنسان ؛ أو باستحداث تشريعات جديدة تواكب التطورات الدولية والعالمية في الحريات العامة وحقوق الإنسان .
وأشار لبيب إلى أن الكثير ممن يزوره من المسئولين الأوربيين يسألون عن قضية حقوق الإنسان في الإسكندرية تحديدا ؛ وانه بعد إطلاعهم على ما خطته مصر مؤخرا من خطوات ايجابية في هذا المجال يعربون عن ارتياحهم ورضائهم واستعدادهم لضخ المزيد من الاستثمارات في مشاريع استثمارية في الإسكندرية.
No comments:
Post a Comment