فتحت التصريحات التى أدلى بها الشيخ يوسف البدرى عن رغبته فى قتل المرتد عن الإسلام إلى المسيحية ماهر المعتصم، جدلاً واسعاً، حيث اختلفت الآراء بين الشرع والقانون، حيث أكد الرأى الشرعى جواز قتله بعد ارتداده، لأنها تعتبر من أكبر الجرائم على الأرض، بينما أشار
الرأى القانونى إلى غياب النصوص الصريحة حول مسألة الردة، مستنداً إلى أنه لا جريمة ولا عقاب إلا بقانون. ... عن اليوم السابع
..هل من المعقول أن يكون تغيير الإنسان لدينه يعتبر من أكبر الجرائم على الأرض؟
سؤال؟ أين الجريمة؟ أين أركان الجريمة؟ الشخص نفسه مازال مؤمن بالله ولم يعبد الحجر؟
لماذا الوصاية على البشر؟ قد خلقنا الله أحراراً..."من يشاء فليؤمن..ألله يرزق المؤمن والكافر ويرزق من يشاء بغير حساب
هل الدين يمنع التفكير ويخالف العقل؟ كيف يكون الإيمان باللإكراه وبدون إقتناع؟إين سماحة الدين الإسلامى و لا إكراه فى الدين؟
من يملك الدفاع عن الخالق عز وجل؟ أذا كان الله غفور رحيم ويهدى من يشاء فلماذا نكفر الأخر؟ من منا ضامنا لنهايته؟
ماذا نسمى إذن جرائم الحروب عندما يتسبب شخص واحد فى قتل وتشريد الألاف من البشر
No comments:
Post a Comment