Sunday, September 28, 2008

تأجيل نظر الطعن علي حكم البهائية

كتب شيماء القرنشاوي في المصرى اليوم ٢٨/ ٩/ ٢٠٠٨
قررت المحكمة الإدارية العليا أمس تأجيل نظر الطعن المقدم من عبدالمجيد العناني، المحامي، علي حكم القضاء الإداري الصادر بأحقية البهائيين في استخراج بطاقة الرقم القومي مدون في خانة الديانة بها (-)،قال العناني: إن الحكم باستخراج بطاقات شخصية وأوراق رسمية للبهائيين يثير الفتن داخل المجتمع، ويهدد استقراره الداخلي - علي حد قوله -، وطلب من المحكمة وقتًا لتقديم المذكرات والمستندات، وفي نهاية الجلسة قررت المحكمة التأجيل لجلسة ٢٠ أكتوبر المقبل لتقديم المذكرات....انتهى

تعليق من مواطن مسيحيى
هانى عياد
الأستاذ عبد المجيد العنانى.. دعك الآن من حقوق البهائيين، فهم فى النهاية مواطنون مصريون لا حقوق لهم حتى فى دينهم الذى يؤمنون به.. لكن ماذا تريد سيادتكم؟ هل تطالب بأن يكتب البهائيون ديناً أخر فى بطاقاتهم؟ هل يكتبون مثلا (مسلم)؟ رغم أن الإسلام يتعبرهم مارقين وكفار؟ أم يكتبون (مسيحى) والمسيحية لا علاقة لها بهم؟ ثم ألا يعتبر ذلك تزويرا فى أوراق رسمية؟ لقد رضى البهائيون بإخفاء ديانتهم والاكتفاء بالشرطة أمام خانة الدين، فماذا تريد سيادتك؟ وإذا كان صحيحاً أن حصول البهائيين على أوراقهم الرسمية وبطاقة الرقم القومى (يثير الفتن داخل المجتمع، ويهدد استقراره الداخلي)، فما هو الحل؟ هل نلقى بهم فى البحر؟ أم نمنحهم أوراق رسمية مزورة بدين أخر؟

Saturday, September 27, 2008

دائما تشرق الشمس في مصر

إعجابنا الشديد بمستشفى سرطان الأطفال الجديد

وثيقة حقوق الطفل في مستشفى سرطان الأطفال 57357
أن أعامل بمودة واحترام.
أن يتم ندائي باسمي.
أن أتعرف على كل أعضاء الفريق الطبي الذي يتولى علاجي.
أن يكون الفريق المعالج صادقا ووافيا في الإجابة على كل استفساراتي.
أن أحصل على المساعدة اللازمة لتجنب الآلام وأعراض السرطان الأخرى والآثار الجانبية للعلاج.
أن تكون إقامتي في المستشفى إقامة شاملة مريحة تضمن لي الحياة الطبيعية قدر الإمكان بحيث احصل على الرعاية الشخصية والمعنوية والدراسية المناسبة.
أن تكون إقامتي بالمستشفى آمنة تماما بحيث لا أصاب بمكروه أو عدوى.
أن يكون لي الحق في الاحتفاظ بأسرار حالتي الصحية بيني وبين عائلتي والفريق المعالج فقط.
أن أغادر المستشفى في أقرب فرصة بعد شفائي .. مع تعليمات الفريق المعالج لي ولعائلتي بكيفية الحفاظ على صحتي بالمنزل.
أن احصل على مادة تثقيفية حول طبيعة مرضى وعلاجه.
أن اعرف قواعد ونظم المستشفى للالتزام بها

Child rights in cartoons

Article 2 Every child has the right to a life free from discrimination.

http://www.unicef.org/knowyourrights/convention_cartoons.php?id=0#video

Friday, September 26, 2008

زيادة ثانى أكسيد الكربون فى الهواء

تؤثر بعض النشاطات البشرية على كمية ثاني أكسيد الكربون التي تتدفق داخل وخارج الغلاف الجوي، كما هو مبين هنا: إنتاج الأسمنت، ومحطات توليد الطاقة التي تحرق الوقود الأحفوري، والسيارات، وإزالة الغابات. ترسم تلك الصورة وضعًا افتراضيًا يكون فيه صافي تدفق ثاني أكسيد الكربون داخل وخارج الغلاف الجوي صفرًا. ويعني ذلك أن التدفقات في حالة توازن، وأنه لا يوجد صافي زيادة أو نقص فيثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي............" كل ارتفاع مقداره درجة واحدة في حرارة الجو بسبب انبعاثات ثاني اكسيد الكربون سيؤدي الى وفاة 20 ألف شخص في مختلف انحاء العالم واصابة المزيد من الاشخاص بامراض التنفس والربو نظرا لتعرض طبقة الاوزون للضرر على نحو يزيد من معدلات وجود المواد الضارة في الجو لا سيما في المدن الكبيرة والمناطق الحضرية" ..........معلومة هامة: لإنتاج كيلو واحد من الجزر، يتم إطلاق 100 جرام من ثانى أكسيد الكربون فى الهواء. لإنتاج كيلو واحد من اللحمة يتم إطلاق 11000 جرام من ثانى أكسيد الكربون فى الهواء.

Smile please


Wednesday, September 24, 2008

Nice Story by unknown

Two men, both seriously ill, occupied the same hospital room. One man was allowed to sit up in his bed for an hour each afternoon to help drain the fluid from his lungs.His bed was next to the room's only window. The other man had to spend all his time flat on his back. The men talked for hours on end. They spoke of their wives and families, their homes, their jobs, their involvement in the military service, where they had been on vacation.Every afternoon, when the man in the bed by the window could sit up, he would pass the time by describing to his roommate all the things he could see outside the window.The man in the other bed began to live for those one hour periods where his world would be broadened and enlivened by all the activity and color of the world outside.The window overlooked a park with a lovely lake. Ducks and swans played on the water while children sailed their model boats. Young lovers walked arm in arm amidst flowers of every color and a fine view of the city skyline could be seen in the distance.As the man by the window described all this in exquisite details, the man on the other side of the room would close his eyes and imagine this picturesque scene. One warm afternoon, the man by the window described a parade passing by.Although the other man could not hear the band - he could see it in his mind's eye as the gentleman by the window portrayed it with descriptive words.Days, weeks and months passed. One morning, the day nurse arrived to bring water for their baths only to find the lifeless body of the man by the window, who had died peacefully in his sleep. She was saddened and called the hospital attendants to take the body away. As soon as it seemed appropriate, the other man asked if he could be moved next to the window. The nurse was happy to make the switch, and after making sure he was comfortable, she left him alone.Slowly, painfully, he propped himself up on one elbow to take his first look at the real world outside. He strained to slowly turn to look out the window besides the bed. It faced a blank wall.The man asked the nurse what could have compelled his deceased roommate who had described such wonderful things outside this window.The nurse responded that the man was blind and could not even see the wall. She said, 'Perhaps he just wanted to encourage you.'

There is tremendous happiness in making others happy, despite our own situations.Shared grief is half the sorrow, but happiness when shared, is doubled. If you want to feel rich, just count all the things you have that money can't buy.'Today is a gift, that is why it is called The Present.'The origin of this letter is unknown,

Sunday, September 21, 2008

كيفية علاقتنا بالله

http://ca.youtube.com/watch?v=pZncoIfDdes
يوتيوب عن علاقتنا بالله
يحثّ الدين البهائي أتباعه على الإيمان بالله الواحد الذي لا شريك له، ويعترف بوحدة الرسل والأنبياء دون استثناء، ويؤكد وحدة الجنس البشري،
إن الإنسان هو أرقى المخلوقات، يمتلك في طيّات ذاته القدرة على أنْ يعكس الصفات والكمالات الإلهية، بالإضافة إلى أنّ روح كل إنسان مطبوع عليها أبداً صورة خالقها. ويبيّن حضرة بهاء الله بأنّ الروح "آية إلهيّة وجوهرة ملكوتيّة عَجِز كلّ ذي علم عن عرفان حقيقتها وكلُّ ذي عرفان عن معرفتها. فالإنسان هو الوحيد من بين المخلوقات كافة الذي يمكنه معرفة الله، هذا إذا أدرك طبيعته الروحانية: "ليصعدن بذلك إلى مقر الذي خلق في كينوناتهم من عرفان أنفسهم." فالبحث عن الحقيقة إذاً ليس فقط حقّاً يتمتع به كلّ إنسان، بل واجبٌ عليه أيضاً. وحيث أنَّ الكمالات الإلهيّة لا حدود لها، كذلك لا نهاية لنموّ النفس العاقلة، وتتأثر هذه النفس في رقيّها وعلوّ مقاماتها تأثّراً بالغاً باستفادتها من الفرص الروحانية المتاحة لها في الحياة الدنيا. فاكتساب الصفات والفضائل الروحانية مثل التواضع والرأفة والتسامح والرحمة والأمانة والكرم، تهيّئ الروح وتُعدّها في رحلتها نحو نور الخالق للدخول في رحاب مُلكه.

Tuesday, September 16, 2008

البهائية.. وحرية العقيدة في الشريعة والقانون

نشرت المصرى اليوم المقالة التالية: البهائية.. وحرية العقيدة في الشريعة والقانون بقلم المستشار رأفت عبدالرشيد
برجاء قراءة تعليقات القراء أولا ثم قرأة المقالة بعد ذلك......أجمل ما في المقال هو تعليقات القراء
قال الروائي الدكتور علاء الأسواني «إن الأدب يؤدي إلي تغيير إنساني يجعل الإنسان أكثر رقيا وأكثر رحابة ويعمل علي زيادة معرفة النفس البشرية، كما يجعل الإنسان يفهم الآخرين قبل الحكم عليهم»انتهى
تعليق: إن كان الأدب يؤدى إلي تغيير إنسانى يجعل الإنسان أكثر رقيا وأكثر رحابة فمابالنا بالدين الذى يشجع على تحرى الحقيقة ويحض على مكارم الأخلاق....وهدفه الأساسى هوالسلام العالمى و إقامة الحضارة العالمية

Friday, September 12, 2008

لا تقسو على اولادك - قصه مؤثره

بينما كان الأب يقوم بتلميع سيارته الجديدة
إذا بالابن ذو الأربع سنوات يلتقط حجراً ويقوم بعمل خدوش على جانب السيارة
وفي قمة غضبه، إذا بالأب يأخذ بيد ابنه ويضربه عليها عدة مرات
بدون أن يشعر أنه كان يستخدم 'مفتاح انجليزي' (مفك يستخدمه عادة السباكين في فك وربط المواسيرمما أدى إلى بتر أصابع الأبن في المستشفى، كان الابن يسأل الأب متى سوف تنموا أصابعي ؟ وكان الأب في غاية الألم
عاد الأب إلى السيارة وبدأ يركلها عدة مرات
وعند جلوسه على الأرض، نظر إلى الخدوش التي أحدثها الأبن فوجده قد كتب
' أنا أحبك يا أبي '