Monday, April 28, 2008

Baha'is and Politics

Bahá’u’lláh required that His followers strictly abstain from conflict and contention, which are characteristics of the partisanship practiced in present-day politics. Baháís, in whatever country they reside, are prohibited from holding membership in any political party.

.....Baháís are urged to contribute to the welfare of society, one way being to fulfill their civic responsibilities. Baháís are free, therefore, to vote in a general election for any candidate who, in the privacy of their conscience, they believe would make the most valuable contribution to the society in which they live.

Bahá’í teachings hold that political action of a partisan and divisive nature cannot provide the answers to problems that are universal in their very essence. Current political instruments are limited and particular, whether they be national, racial, cultural, or ideological.

The reason for this is the basic Bahá’í belief that the fundamental challenge to all people and nations today is the attainment of the unification of humankind. Real social progress, Bahá’u’lláh taught, waits upon attainment of this new level in the development of human civilization: "The well-being of mankind, its peace and security are unattainable unless and until its unity is firmly established."


The Bahá’í principle of non involvement in politics does not prevent Baháís from taking public positions on purely social and moral issues. Indeed, over the years Baháís have been at the forefront of action on several social issues such as racial equality and nondiscrimination.
The principle of non involvement in politics is closely related, both in belief and practice, to the Bahá’í teaching of loyalty to government in power.

(Adapted from The Bahá’í Faith: The Emerging Global Religion by William S. Hatcher and J. Douglas Martin. 1998.)

Sunday, April 27, 2008

نقلا عن "عرب تايمز" إنصاف محرر البديل

نقلا عن عرب تايمز: رفضت جريدة البديل اليومية اليسارية المصرية نشر مقال للصحفية المصرية البارزة صافي ناز كاظم - شيعية - لانها هاجمت بمقالها البهائيين ... وكتب محرر الجريدة سامر سليمان موضحا قراره : تعرفت بالأستاذة صافي ناز كاظم تليفونيا عندما توليت الإشراف علي صفحة الرأي منذ عدة أسابيع......... باختصار الأستاذة صافي ناز أستاذة في صنعة الكتابة، تدرك جيداً أن الكاتب الناجح لابد أن يقول الجديد حتي لو كان صادماً. ولكني مثل معظم القراء أفضل أن يقول لي الكاتب فكرة جديدة قد لا أتفق معها ولكنها تستنفر قدراتي العقلية علي أن يقول لي ما أعرفه بالضرورة وما قرأته مئات المرات. من هنا كنت مرحباً بوجودها ضيفة كريمة علي صفحة الرأي. ولذا لزم التنويه إلي أن الأستاذة صافي ناز قد قررت أن تتوقف عن الكتابة لجريدتنا.
القصة باختصار أنها اتصلت بي وقالت.. "إيه الهلولة اللي انتو عاملينها دي"، في إشارة لعدة موضوعات نشرت في الصفحة تعليقاً علي المؤتمر الوطني الأول لمناهضة التمييز الديني. فقلت لها اكتبي وانتقدي. وأضفت أن ريقي قد جف من محاولة إقناع زملاء إسلاميين بأن يأتوا لكي يدلوا بدلوهم في المسألة، ولكي يشرحوا لي وللقراء النظرية التي لم أفهمها أبداً، وهي أن التمييز الديني موجود في مصر، ولكنه ضد المسلمين. أرسلت الأستاذة مقالة، سبقتها مكالمة تليفونية تحذيرية من المساس بأي حرف فيها. "يا تنشرها زي ما هي، يا متنشرهاش". فقلت لها إنها ليست في حاجة لمثل هذا التحذير. فأنا لا يمكن أبدًا أن أمارس الرقابة علي كاتب. قرأت مقالتها وقررت أن أعتذر عن عدم نشرها. فالفقرة الأخيرة من المقالة فيها هجوم علي البهائيين، وتلميح إلي أنهم عملاء لإسرائيل.
وهو ما لا يمكن أن أقبل نشره في جريدة محترمة مثل «البديل» لا مكان فيها للدعاية العنصرية والطائفية. المهم، اتهمتني الأستاذة بالحجر علي حريتها في الرأي، وأني قد سقطت في أول اختبار في احترام حرية الرأي. وعبثاً حاولت أن أقنعها بأن الدعاية الطائفية والعنصرية لا يمكن تصنيفها في أي محفل فكري وإعلامي محترم بأنها حرية رأي، خاصة إذا كانت ضد جماعة دينية متناهية الصغر تعاني من حرمانها من أبسط حقوقها الإنسانية ومن خطر الاعتداء عليها من قبل أصوليين متطرفين. ........ لقد أصرت الأستاذة صافي ناز علي أنني قد سقطت في اختبار حرية الرأي. وهذا في الحقيقة نجاح لي.
فخير لي أن أسقط في امتحانها علي أن أسقط وأخون الأسس التي ارتضيناها عندما أسسنا جريدة «البديل»، والتي منها أن تلك الجريدة لن تنشر أبداً تحريضاً ضد بشر بسبب أصلهم أو لونهم أو ديانتهم.. انتهي
نشكر الأستاذ الفاضل سامر سليمان علي النجاح بإمتياز في فهمه وتطبيقه لمبدأ حقوق الأنسان وأخلاقيات الصحافة ونطالب السيدة صافي ناز بدليل واحد فقط أن البهائيين عملاء لأسرائيل. ملحوظة: لا يتدخل البهائيون في السياسة ابداً.

Saturday, April 26, 2008

لماذا تخلف المسلمون‏(3) رد علي مقالة رجب البنا

يقول الأستاذ رجب البنا فى مقالته الثالثة التى يذكر فيها أراء الغير عن اسباب تخلف المسلمين:
"وفي نفس الوقت فإن نظم الحكم الاستبدادية في العالم الإسلامي استخدمت الإسلام سلاحا لحماية فسادها وعملت باستغلال هذا السلاح الديني علي استمرار الجمود والتخلف واقناع الشعوب الإسلامية برفض الحضارة الحديثة بدعوي أنها حضارة انحلال والحاد وغير أخلاقية وبادعاء أن رفض الحضارة الحديثة هو التعبير عن الصمود والدفاع عن الهوية الإسلامية والكرامة الوطنية ويضاف إلي ذلك أن سقوط العالم الإسلامي في قبضة النفوذ الغربي فرض علي الشعوب المسلمة ستارا من الجهل والاستكانة والأفكار الفاسدة وقد تحول فكر التخلف والجهل والاستسلام بعد ذلك إلي فكر العدوان الموجه إلي الذات وإلي الآخر‏,‏ عندما ظهرت جماعات من المسلمين تقتل المسلمين علي أنهم كفار وتدمر في الداخل علي أن هذا التخريب هو الجهاد في سبيل الله‏,‏ وعلي الجانب الآخر ظهرت جماعات لتخريب العقول والعقيدة الإسلامية وجماعات أخري تنشرالخرافة والشعوذة وتخدير العقول‏(‏ القاديانية ـ والبهائية والبابية‏..‏ إلخ‏)‏ وظهر الانتحاريون والجهاديون الذين يفجرون أنفسهم بعد عمليات غسيل مخ منظمة لاقناعهم بأن الموت في عمليات لإرهاب الآخرين يقربهم إلي الله ويجزيهم عن ذلك بالجنة مع الشهداء‏. " إنتهت مقالة الإستاذ رجب البنا

سيدى الفاضل لقد تفضلت بالكتابة عن تخلف المسلمين وأقحمت البابية والبهائية في موضوعك. إنه من دواعي الأسف أن يكون موضوع المقالة "لماذا تخلف المسلمون" ولا يتحرى كاتبها الحقيقة في ما يكتبه. يؤسفنا جدا أن الأستاذ رجب البنا لم يقرأ أي كتاب بهائى ولم يقرأ أيضا حُكم المحكمة الشرعية( قرية ببا بصعيد مصر) 1925 بأن البهائية دين مستقل له أصوله وأحكامه.أتتفق معنا أستاذنا الفاضل أن البشرية الأن محتاجة لمربي إلهى لحل مشاكلها المستعصية ....يقول حضرة بهاء الله في رسالته الى الملكة فيكتوريا, ملكة بريطانيا,التي فيها شبه العالم بهيكل إنسان فيقول أنه خُلق صحيحا سالماً أعترضته الأمراض بالأسباب المختلفة المتغايرة وما طابت نفسه بما وقع تحت أطباء ركبوا مطية الهوى وكانوا من الهائمين وما جعله الله الدرياق الأعظم والسبب الأتم لصحته - إتحاد من علي الأرض على أمر واحد وشريعة واحدة وهذا لايمكن إلا بطبيب حاذق كامل مؤيد لعمرى هذا هو الحق وما بعده إلا الضلال المبين" وإيضا يقول " إنا لا نريد إلا الخير للعالم والسعادة للأمم ..." البهائية رسالة سماوية تنتشر في أكثر من 235 دولة والمؤمنون بها من أصول دينية مختلفة وأجناس وأعراق متنوعة. البهائية مستقلة كل الأستقلال عن أى دين اخر ومعترف بها رسميا في العديد من الدول وكمنظمة غير حكومية في الأمم المتحدة. هدف البهائية هو وحدة الجنس البشرى وتأسيس السلام العالمى. والسلام على من أتبع الهدى. ولمذيد من المعلومات برجاء زيارة المواقع التالية:

Friday, April 25, 2008

هل البهائيون يتعرضون بالفعل للتمييز الديني في مصر؟

ما أجمل أن يكون الإنسان منصف, شكرا للدكتور خالد فهمى و لكل صاحب قلم يتحرى الحقيقة .......إيمان وياسر
نقلا عن البديل: الصحفيون في مصر ينتفضون حينما تمتد يد السلطات إلي حرية التعبير. فلماذا يعارض بعضهم حرية الاعتقاد في البهائية؟ أحرية التعبير أغلي من حرية العقيدة؟ كلا. هذا ما يدعو إليه الدكتور خالد فهمي أستاذ التاريخ بجامعة نيويورك. في شرحه للأسباب التي دعته ما للاعتراض علي استضافة نقابة الصحفيين للمؤتمر الوطني الأول..
"علي أن أيا من هؤلاء المعترضين علي وجود البهائيين في المؤتمر لم يتطرق للسؤال المحوري الأساسي، وهو هل البهائيون يتعرضون بالفعل للتمييز الديني في مصر؟ وإن كانت الشواهد كلها تشير إلي الإجابة بـ"نعم" عن هذا السؤال أفلا يجدر بالمؤتمر الوطني الأول لمناهضة التمييز الديني أن يتطرق لوضعهم الخاص؟ وإذا كان لهذا المؤتمر أن ينعقد ألا يعتقدون أن نقابة الصحفيين هي أنسب مكان لذلك؟..إن البهائيين المصريين مواطنون عاشوا ولا يزالون يعيشون في مصر لما يربو علي قرن من الزمان، وتنم الإجراءات التي تتبعها مصلحة الأحوال المدنية ضدهم علي تمييز واضح جلي لا يمكن لأحد أن ينكره ولا يجب لأحد أن يغض الطرف عنه. وإذا كان البعض منا تحركه الغيرة علي الوطن للتحذير من "الاختراق" الذي يمثله البهائيون بمبادئهم الداعية للاعنف علي أساس أن تلك دعوة مبطنة للاستسلام والخنوع والقبول بالظلم فيجب عليه بنفس المنطق ألا يوافق علي الظلم البين الواقع بالفعل (وليس المترقب أو المتوقع) علي فئة من المواطنين. وإذا كان للبعض منا أن يخاف علي نقابة الصحفيين من التدنيس إن دخلها نفر من المواطنين المصريين ليعرضوا كيف انتُهكت حريتهم في العقيدة فيجب عليه أن يدرك أنه بفعله هذا حوّل نقابته إلي مكان مقفر لا يستحق أن يوصف بقلعة الحرية، فحرية العقيدة أسمي وأهم من حرية التعبير ومن لا ينتصر للأولي لا يستحق أن يتمتع بالثانية"

Wednesday, April 23, 2008

حرية الدين والمعتقد في الربع الأول من عام 2008

نقلا عن المبادرة المصرية للحقوق الشخصية
في 29 يناير 2008 قضت محكمة القضاء الإداري برئاسة المستشار محمد الحسيني بإلزام مصلحة الأحوال المدنية بوزارة الداخلية بوضع علامة (ــ) أمام خانة الديانة في بطاقات الرقم القومي وشهادات الميلاد الخاصة بمواطنين بهائيين. وقد وضع هذا الحكم الصادر في القضيتين رقم 18354/58 و 12780/61 نهاية لسياسة الحكومة على مدى الأعوام الثمانية الماضية والقائمة على إجبار المصريين البهائيين على اختيار إحدى الديانات التي تعترف بها الدولة، وهي الإسلام أوالمسيحية أواليهودية، كشرط للحصول على الوثائق الرسمية الضرورية. وقد امتنعت وزارة الداخلية ـ في تطور لافت ـ عن الطعن على الحكم أمام المحكمة الإدارية العليا خلال الفترة القانونية التي يسمح خلالها بالطعن، وهي ستون يوماً. غير أن مصلحة الأحوال المدنية لم تقم حتى وقت كتابة هذا التقرير بتنفيذ حكم 29 يناير، حيث طلب مسئولو المصلحة من المصريين البهائيين الذين تقدموا للحصول على أوراق رسمية لا تذكر فيها ديانتهم الانتظار لحين إدخال التعديلات الضرورية على نظام إصدار الوثائق.
تبنى البرلمان الأوروبي بإجماع من كافة الكتل السياسية به في يوم 17 يناير 2008 قراراً بعنوان "الوضع في مصر" تضمن إدانة لعدد من انتهاكات حقوق الإنسان التي ترتكبها الحكومة المصرية. وفيما يتعلق بحرية الدين والمعتقد سجل القرار في ديباجته أن "الأقباط والبهائيين والشيعة والقرآنيين لا يزالون يعانون بشكل قاسٍ من العزلة الطائفية". كما تضمن القرار فقرة أعرب فيها البرلمان الأوروبي عن دعمه القوي لكافة الإجراءات المتخذة في سبيل ضمان حرية ممارسة المعتقدات الدينية.
وفي تعقيب تفصيلي على القرار ذكر وزير الخارجية المصري في لقاء مع مندوبي الصحف المصرية في 21 يناير 2008 أن الإشارات التي تضمنها قرار البرلمان الأوروبي بشأن حرية الدين والمعتقد تعد "سقطة كبيرة من حيث أن القرار تجاهل الحق الثابت دستورياً والمُمارس عملياً في مصر في اعتناق العقيدة وممارسة الشعائر بكامل الحرية".
صدر في يوم 17 مارس 2008 التقرير السنوي الرابع للمجلس القومي لحقوق الإنسان حول حالة حقوق الإنسان في مصر خلال
2007. وقد تضمنت توصيات التقرير السنوي الدعوة لإصدار قانون لتكافؤ الفرص وحظر التمييز، ومراجعة كافة التشريعات لتعديل أي قوانين تتضمن شبهة تمييز، وأهمية حذف خانة الديانة من الأوراق الثبوتية أو عدم الاقتصار على إثبات "الديانات السماوية" الثلاثة فيها، وضرورة سرعة إصدار القانون الموحد لبناء وترميم أماكن العبادة. ولاحظ التقرير "وضوح التردد الحكومي إزاء اقتراح المجلس بشأن قانون البناء الموحد لدور العبادة وتوصياته بشأن القضاء على بعض أشكال التمييز."

Tuesday, April 22, 2008

Earth Day - April 22nd


April 22 marks an important day around the world, when more than half a billion people in more than 180 countries take action to “go green” and lessen their impact on the Earth.

Today our kids came home after school and showed us what a wonderful card they made at school on Earth Day and what they learned about 3R's; Reduce, Reuse, and Recycle.

By teaching our kids from early age to respect and protect the Environment, they will develop sense of harmony within them, and the environment.

Did you know… by turning off the tap while brushing your teeth, you’ll save 10 litres of water.

Monday, April 21, 2008

المنظمة العربية لحقوق الإنسان

: نشرت المصري اليوم للدكتور يحيى الجمل
منذ أيام قليلة احتفلت المنظمة العربية لحقوق الإنسان بمرور خمسة وعشرين عاماً علي تأسيسها، والمفارقة التي تستحق التوقف عندها أن مؤسسي المنظمة منذ خمسة وعشرين عاماً عندما عقدوا العزم علي تأسيسها لم يجدوا قطراً واحداً من الأقطار العربية يسمح لهم أن تستقر المنظمة علي أرضه أو أن يعلن تأسيسها منه. ولما ضاقت علينا الأرض العربية بما رحبت ذهبنا إلي مدينة ليماسول في قبرص ومن هناك أعلنا قيام المنظمة العتيدة، واليوم نحتفل وفي القاهرة بعيدها الفضي.

كان غريباً وعجيباً أنه عندما تقدمت المنظمة في العام ١٩٨٧ لعضوية المجلس المذكور أيدتها الدول الأوروبية الأعضاء في المجلس وعارضتها الدول العربية الأعضاء فيه: العراق وسوريا والجزائر وسلطنة عمان. وقد علقت صحيفة «نيويورك تايمز» بتاريخ ٥ مارس ١٩٨٧ علي ذلك الموقف من الحكومات العربية بقولها في سخرية واضحة: «إن ممثلي الدول العربية -في مظهر نادر للوحدة- قد رصوا صفوفهم لمقاومة اعتراف المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة بالمنظمة العربية لحقوق الإنسان».

Sunday, April 20, 2008

Happy Ridvan عيد رضوان مبارك

This is a reference to the arrival of Bahá'u'lláh and His companions in the Najibiyyih Garden outside the city of Baghdad, subsequently referred to by the Bahá'ís as the Garden of Ridvan. This event, which took place thirty-one days after Naw-Ruz, in April 1863, signalized the commencement of the period during which Bahá'u'lláh declared His Mission to His companions. In a Tablet, He refers to His Declaration as "the Day of supreme felicity" and He describes the Garden of Ridvan as "the Spot from which He shed upon the whole of creation the splendours of His Name, the All-Merciful". Bahá'u'lláh spent twelve days in this Garden prior to departing for Istanbul, the place to which He had been banished.

The Declaration of Bahá'u'lláh is celebrated annually by the twelve-day Ridvan Festival, described by Shoghi Effendi as "the holiest and most significant of all Bahá'í festivals"

Saturday, April 19, 2008

It is our responsibility

The time has come when each human being on earth must learn to accept responsibility for the welfare of the entire human family. Baha'i Faith

دعوة مفتوحة لكل مواطن مصرى ليقبل مسئوليته الأجتماعية نحو الأسرة البشرية كلها
هل ممكن أن يقوم كل مواطن مصري بتقديم خدمة إنسانية لأى إنسان في مصر بدون إنتظار المقابل؟
"إنا نخدمكم لوجه الله "

Wednesday, April 16, 2008

''‏المؤتمر‏ ‏الوطني‏ ‏الأول‏ ‏لمناهضة‏ ‏التمييز‏ ‏الديني‏''‏ ملاحظات

‏ذكر‏ ‏د‏. ‏فؤاد‏ ‏عبد‏ ‏المنعم‏ ‏رياض‏, ‏عضو‏ ‏المجلس‏ ‏القومي‏ ‏لحقوق‏ ‏الإنسان‏, ‏والقاضي‏ ‏السابق‏ ‏بالمحكمة‏ ‏الجنائية‏ ‏الدولية‏, ‏في‏ ‏النص‏ ‏المكتوب‏ ‏لكلمته‏ ‏أن‏ [‏إهدار‏ ‏مبدأ‏ ‏المساواة‏ ‏وتكافؤ‏ ‏الفرص‏ ‏يعد‏ ‏جريمة‏ ‏في‏ ‏حق‏ ‏الوطن‏, ‏وهي‏ ‏جريمة‏ ‏وخيمة‏ ‏العواقب‏] ‏وأن‏ [‏التمييز‏ ‏ضد‏ ‏أقلية‏ ‏معينة‏ ‏بشكل‏ ‏منهجي‏ ‏قد‏ ‏أصبح‏ ‏يشكل‏ ‏جريمة‏ ‏وفقا‏ ‏للمواثيق‏ ‏الدولية‏ ‏تعرف‏ ‏باسم‏ ‏جريمة‏ ‏الاضطهاد‏ presecution ‏وتدخل‏ ‏ضمن‏ ‏الجرائم‏ ‏ضد‏ ‏الإنسانية‏ ‏فينص‏ ‏النظام‏ ‏الأساسي‏ ‏للمحكمة‏ ‏الجنائية‏ ‏الدولية‏ ‏التي‏ ‏تم‏ ‏إنشاؤها‏ ‏وفقا‏ ‏لاتفاقية‏ ‏روما‏ 1998 (‏مادة‏ 7, ‏فقرة‏ ‏ح‏) ‏أنه‏ ‏يعتبر‏ ‏جريمة‏ ‏ضد‏ ‏الإنسانية‏ '‏أي‏ ‏اضطهاد‏ ‏منهجي‏ ‏لجماعة‏ ‏محددة‏ ‏من‏ ‏السكان‏ ‏لأسباب‏ ‏سياسية‏ ‏أو‏ ‏عرقية‏ ‏أو‏ ‏دينية‏ ‏أو‏ ‏ثقافية‏'. ‏وتختص‏ ‏المحكمة‏ ‏الجنائية‏ ‏الدولية‏ ‏بمحاكمة‏ ‏مرتكبي‏ ‏هذه‏ ‏الجرائم‏ ‏باعتبارها‏ ‏جرائم‏ ‏دولية‏ ‏نظرا‏ ‏لأن‏ ‏ضحيتها‏ ‏هو‏ ‏الفرد‏ ‏باعتباره‏ ‏إنسانا‏ ‏له‏ ‏حقوق‏ ‏لصيقة‏ ‏به‏']..

Sunday, April 13, 2008

History of Religion in 90 seconds by Maps of Wars

Brief but interesting & beautiful flash presentation of the History of Religion in 90 seconds - Geographical Evolution (Flash) How has the geography of religion evolved over the centuries, and where has it sparked wars? This map gives us a brief history of the world's old well-known religions: Christianity, Islam, Hinduism, Buddhism, and Judaism.
Selected periods of inter-religious bloodshed are also highlighted.
Want to see 5,000 years of religion in 90 seconds?


http://www.mapsofwar.com/images/Religion.swf

Saturday, April 12, 2008

لماذا تخلف المسلمون؟ رجب البنا في جريدة الأهرام

المفكرون في الشرق والغرب انشغلوا بالبحث عن إجابة لهذا السؤال بعد أن خرجت أوروبا من عصور الظلام باستخدام المنهج التجريبي‏,‏ والاعتماد علي العقل‏,‏ والإيمان بقدرة الإنسان علي إدارة حياته وصنع مستقبله‏,‏ ودخلت الشعوب الإسلامية في عصور الظلام بعد أن كانت صانعة للحضارة ومتفوقة في العلوم‏...وتعددت الإجابات عن السؤال‏,‏ المسلمون كانوا فريقين‏:
‏ فريق قال إن هذه إرادة الله وسنته في خلقه
فريق ألقي التبعة علي القوي الخارجية ـ الاستعمار والرأسمالية العالمية وإسرائيل‏..‏ إلخ‏,‏
وإن كان قد ظهر أحيانا من يقول إن الشعوب الإسلامية هي المسئولة عن تخلفها باستكانتها وكسلها وتركها شئون الدنيا علي أنها زائلة ولا تستحق العناء والتفرغ للآخرة خير وأبقي‏,‏.....‏.

مفكرون آخرون في الغرب يقولون إن المسلمين تخلفوا بسبب غياب الديمقراطية‏,‏ ففي العصر الحديث خضع العالم الإسلامي لاستعمار الامبراطوريات الأوروبية ولم يكن ممكنا أن تمارس الشعوب الإسلامية الحرية السياسية والديمقراطية وهي تحت الاحتلال‏.‏ وبعد الاستقلال تولي قيادة العالم الإسلامي رجال يؤمنون بأن التنمية وتوفير الغذاء للشعوب أهم من الحريات والديمقراطية‏........,‏ ....
وفي نفس الوقت ظهر في العالم الإسلامي نوع من رجال الدين اسهموا في تغييب وعي الشعوب‏,‏ وعارضوا الديمقراطية‏,‏ وقالوا إن الشوري هي النهج الإسلامي وليست الديمقراطية‏,‏ بينما كان تطبيق الشوري علي مر العصور تكريسا للحكم الفردي‏,‏ فكان الخليفة ـ ثم الحاكم ـ يستشير ولكنه لا يلتزم برأي الأغلبية ويتخذ القرار وفقا لما يراه هو وحده‏,‏ بدعوي أنه يري مالا يراه ملايين المواطنين
ظهر رجال الدين الذين قالوا إنهم وحدهم الأعلم بمراد الله وبالحكم علي أفعال الناس‏,‏ وتفسير النصوص القرآنية‏,‏ وكل خروج علي رأيهم خروج من الملة ودخول في دائرة الكفر‏.‏ فالعالم الإسلامي ـ كما يقول هؤلاء المفكرون يعيش منذ قرون وإلي اليوم في عصر الأوليجاركية‏(‏ حكم الأقلية‏)‏ بينما تقدم الغرب عندما تخلي عن ممارسة فرض الرأي علي الآخر واعتباره الحقيقة المطلقة‏,‏ وعندما استقر الإيمان بأن الحرية الانسانية لا يمكن اغتصابها ولا التنازل عنها‏,‏ وأن كل إنسان مسئول أمام الله عن سلوكه وأعماله والمسئولية فردية‏,‏ أي أن كل إنسان حر ومسئول أمام الله كما هو حر ومسئول في المجتمع‏

Friday, April 11, 2008

Ethical dimensions of climate change

It is every one's duty to help people see the moral and ethical dimensions of climate change.

Thursday, April 3, 2008

One year Old Blog سنة حلوة ياجميل


FAMILY UNITY LOVE

"If love and agreement are manifest in a single family,
that family will advance, become illumined and spiritual..."
Abdu'l Baha

Wednesday, April 2, 2008

Tahirih's poem celebrates life and a time of renewal

One of the poems of Tahirih that celebrates life and a time of renewal
may actually have been written on Naw-Ruz. She refers to as the day in the poem:

Sleeper! Sleeper! Wake up now! Your lover is here!
Get up, and brush the cobwebs off your hair.

Now your sweet love has come with love for you.
Wake up, dead lover! Your loved one is here.
The doctor of mercy stands by your bed. Get up! Get up!
No more grief, no more tears!
You-still cold from your long separation-
will now embrace your love! That much is clear! So wan, so worn, and wasted by the Fall-
Get up! Get up! At last the Spring is here.
It's New Year's Day. Life is calling for you. Rise up, you corpse of every dead, past year!

(trans. by Amin Banani and Anthony A. Lee, see Tahirih: A Portrait in Poetry)

Tuesday, April 1, 2008

مصدر أمني: لن نطعن علي حكم ترك خانة الديانة خالية للبهائيين.

،نقلاً عن المصرى اليوم ...وافقت وزارة الداخلية علي حكم القضاء الإداري، بترك خانة الديانة خالية أو وضع شرطة (-) في بطاقات الرقم القومي للبهائيين. قال مصدر أمني من مصلحة الأحوال المدنية لـ«المصري اليوم» إن الوزارة لن تطعن علي الحكم الصادر من محكمة أول درجة، رغم أن القانون يعطيها هذا الحق، مشيراً إلي أن هذا لا يعني اعترافاً بالبهائية كدين، وقال إن عدد البهائيين في مصر لا يتجاوز الـ٣٠٠ فرد، يمارسون طقوسهم بحرية!......إنتهى

قرأت المقالة فى المصري اليوم ثم أغمضت عينى ورجعت عدة سنوات الى الوراء وتذكرت ..
ألمشاغبات والمضايقات من التلاميذ عندما أعلن مدرس الدين أنى كافر....عندما أستدعانى ناظر المدرسة الثانوية الى مكتبه وسلمنى إنذار بالفصل مالم أحضر ولى أمرى لمقابلته في اليوم التالى ليوافق علي دراستى للدين الأسلامي. خاب أمل الناظر عندما وافق والدي على دراستى للدين الأسلامى الذى نؤمن به كدين سماوى مكمل لما سبقه من الأديان. ثم مشاكل في الخدمة العسكرية وعدم موافقة الجامعة علي الألتحاق بالدراسات العليا لأني بهائي (قال لي موظف الجامعة: أحمد ربنا إنك خلصت البكالوريوس) وأخيرا مشاكل في الحصول علي العمل...إلخ
الحمد لله على نعمة الإيمان وعلي زواجى من أيمان حبيبتى