Wednesday, January 30, 2008

المدارس الأجنبية «بوظت» مصر.. والتعليم الديني يساعد علي تفتت الأمة

أكد الدكتور رشدي سعيد، عالم الجيولوجيا العالمي، أن التعليم في مصر كارثة قائلاً: «ليس هناك تعليم تقريبًا - لدرجة أنني اقترحت إلغاء المدارس فكلها قائمة علي الدروس الخصوصية والتلقين ودعا رشدي سعيد، في الندوة التي نظمها صالون المواطنة أحد فاعليات لجنة الحريات بنقابة الصحفيين، إلي حدوث ثورة في التعليم، مؤكدًا أنه لن يكون هناك أمل إذا استمر التعليم علي هذا الوضع، مضيفًا: «أعطينا التعليم لأشد الناس تخلفًا في المناهج ومن ثم لابد من إعادة النظر من الأساس وتابع: «لدينا مدارس أجنبية كثيرة لا أظن أنها فعلت شيئًا ولكنها.. (بوظت مصر) وأوضح أن المدارس الأجنبية من أكبر الأخطاء في مصر، مشيرًا إلي أن المدرسة مهمتها الأساسية أن تقيم الأمة، فدورها مثل الجيش، الناس «تقعد» فيها كي تصبح أمة واحدة، وليس أمما متفرقة ومن ثم لابد أن يكون هناك فكر واحد يحركها

كشفت إحصائية رسمية لوزارة التربية والتعليم، عن وجود ٤٠٠ ألف طفل في سن التعليم الأساسي، لم يلتحقوا بالمدارس، وأرجعت ذلك إلي أن هناك نقصاً في أعداد المدارس اللازمة لتلبية احتياجات الأطفال في المناطق الريفية والحضرية المحرومة، خاصة في القري الصغيرة

دراسة حقوقية ترصد ثمانية أسباب للعنف داخل المدارس
كتب هشام شوقي ١١/١٢/٢٠٠٧ أكدت دراسة حقوقية أجراها «المركز المصري للحق في التعليم» أن المدارس المصرية تعاني من العنف منذ السبعينيات، خاصة في الأحياء الفقيرة والقري والصعيد، وأنها كانت تمد جماعات العنف الديني برصيد هائل من أعضائها، كما كانت هذه المدارس نفسها مكانًا ملائمًا لحوداث عنف بين الطلبة وعنف موجه لهم من المدرسين. وأرجعت الدراسة حالات العنف بالمدارس إلي ثمانية أسباب هي: الاعتماد علي التلقين كوسيلة وحيدة لتوصيل المعلومة، ولجوء المدرسين للعقاب البدني، وإساءة المعاملة للسيطرة علي الطلاب، وضعف الرقابة الحكومية علي التعليم، الذي سمح بالغش الجماعي، وتسريب الامتحانات، إلي جانب الكثافة العالية للفصول، وعدم وجود أنشطة مدرسية لقصر مدة اليوم الدراسي، بسبب عمل المدارس أكثر من فترة في اليوم الواحد

يوصي حضرة بهاءالله الْكُلَّ بِتَعْلِيمِ الأَطْفَالِ وَتَرْبِيَتِهِم وَلَقَدْ نُزِّلَتْ هَذِهِ الآيَاتُ فِي هَذَا الْمَقَامِ

كُتِبَ عَلَى كُلِّ أَبٍ تَرْبَيِةُ ابْنِهِ وِبِنْتِهِ بِالْعِلْمِ وَالْخَطِّ وَدُونِهِمَا عَمَّا حُدِّدَ فِي اللَّوْحِ وَالَّذِي تَرَكَ مَا أُمِرَ بِهِ فَلِلأُمَنَاءِ أَنْ يَأْخُذُوا مِنْهُ مَا يَكُونُ لازِمَاً لِتَرْبِيَتِهِمَا إِنْ كَانَ غَنِيَّاً وَإِلاَّ يَرْجِعُ إِلَى بَيْتِ الْعَدْلِ إِنَّا جَعَلْنَاهُ مَأْوَى الْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينَ. إِنَّ الَّذِي رَبَّى ابْنَهُ أَوْ ابْنَاً مِنَ الأَبْنَاءِ كَأَنَّهُ رَبَّى أَحَدَ أَبْنَائِي عَلَيْهِ بَهَائِي وَعِنَايَتِي وَرَحْمَتِي الَّتِي سَبَقَتِ الْعَالَمِينَ.

Tuesday, January 29, 2008

Victory for Religious Freedom in Egypt

المصريون – خاص: : بتاريخ 29 - 1 - 2008 منحت محكمة القضاء الإداري أمس، البهائيين الحق بالحصول على بطاقات هوية شخصية بدون ذكر انتمائهم الديني فيها، منهية بذلك أربع سنوات من الجدل الدائر حول القضية التي تخللتها أحكام بعدم الاعتراف بالبهائية كدين.
وقضت المحكمة للمواطن البهائي رءوف هندي بحقه بالحصول على وثائق إثبات هوية شخصية لطفليه التوأم، وذلك بترك خانة الدين فارغة من خلال وضع إشارة فيها على شكل خط أفقي صغير (-).
CAIRO: Cairo’s Administrative Court today recognized the right of Egyptian Bahais to leave the religious affiliation field on birth certificates and identity cards blank.

Hossam Bahgat, director of the Egyptian Initiative for Personal Rights (EIPR), the human rights NGO that brought the two cases, said, “This is a very welcome decision. It addresses a great injustice suffered by Bahai citizens who face arbitrary and discriminatory practices based on their religious beliefs. We urge that the authorities implement the Administrative Court’s decision,”

Egyptian Bahai Labib Hanna told Daily News Egypt that he welcomed the decision but that questions remained about its scope. The question now remains whether this verdict applies only to birth certificates and national ID cards or whether we will be able to get all documents without problems,”.

Interior ministry officials had no immediate comment on the ruling and did not say if the government would appeal.

Monday, January 28, 2008

الدكتور محمد سيد طنطاوي: لا أعترف بالبهائيين

ال الدكتور محمد سيد طنطاوي، شيخ الأزهر : «إن البهائيين ينكرون الأديان والأزهر لا يعترف بهم..." أنتهي

قرأنا رأى شيخ الأزهر المنشور في المصري اليوم أننا ننكر الأديان وأن الأزهر لايعترف بنا! ثم قررنا الرد لتوضيح بعض الحقائق عن البهائية وإيجاد تفسير في عدم الأعتراف بنا من قبل شيخ الأزهر.

أولاً البهائية لا تنكر الأديان:

يقول حضرة بهاء الله: ".. إيّاكم يا ملأ التّوحيد، لا تفرّقوا في مظاهر أمر الله ولا فيما نزّل عليهم من الآيات وهذا حقّ التّوحيد إن أنتم من الموقنين وكذلك في أفعالهم وأعمالهم وكلّ ما ظهر من عندهم ويظهر من لدنهم كلّ من عند الله وكلّ بأمره عاملين..."

من المبادئ الّتي جاء بها الدّين البهائيّ مبدأ وحدة الأديان ودوام تعاقبها. وأن الأديان واحدة في أصلها وجوهرها وغايتها، ولكن تختلف أحكامها من رسالة إلى أخرى تبعًا لما تقتضية الحاجة في كل زمان، وفقًا لمشكلات العصر الّذي تُبعث فيه هذه الرّسالات. للبشريّة في كل طور من أطوار تقدّمها، مطالب وحاجات تتناسب مع ما بلغته من رقّي ماديّ وروحانيّ، ولا بدّ من ارتباط أوامر الدّين ونواهيه بهذه الحاجات والمطالب. فالمبادئ والتّعاليم والأحكام الّتي جاء بها الأنبياء والرّسل، كانت بالضّرورة على قدر طاقة النّاس في زمانهم وفي حدود قدرتهم على استيعابها، وإلاّ لما صلحت كأداة لتنظيم معيشتهم والنّهوض بمداركهم في مواصلة التّقدم نحو الغاية الّتي توخّاها خالقهم

ِثانياًً هل طبيعى أن لا يعترف الدكتور محمد سيد طنطاوي بالبهائية:

نعم رأيه مماثل لرأي الحاخام اليهودى والبابا المسيحي في عدم الإعتراف بالإسلام. النتيجةإستمرار وجود اليهودية والمسيحيةبالرغم من مجيء الإسلام........ .

يوضح حضرة بهاء الله في كتاب الإيقان سبب إعراض الناس رجال الدين عن الرسل الإلهية:

إنَّ علماء العصر في كلِّ الأزمان كانوا سببًا لصدِّ العباد، ومنعهم عن شاطئ بحر الأحديّة، لأنَّ زِمام هؤلاء العباد كان في قبضة قدرتهم. فكان بعضهم يمنع النَّاس حبًّا للرّياسة، والبعض الاخر يمنعهم لعدم العلم و المعرفة. كما أنّه بإذن علماء العصر وفتاويهم قد شرب جميع الأنبياء سلسبيل الشّهادة، وطاروا إلى أعلى أفق العزَّة. فكم ورد على سلاطين الوجود، وجواهر المقصود، من ظلم رؤساء العهد، وعلماء العصر، الّذين قنعوا بهذه الأيّام المحدودة الفانية، ومنعوا أنفسهم عن الملك الّذي لا يفنى، كما حرموا عيونهم من مشاهدة أنوار جمال المحبوب، ومنعوا آذانهم عن استماع بدائع نغمات ورقاء المقصود. ولهذا ذكرت أحوال علماء كلّ عصر في جميع الكتب السّماويّة كما قال تعالى: ﴿يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللّهِ وَأَنتُمْ تَشْهَدُونَ وكما قال ﴿يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَق بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ وكما قال تعالى في مقامٍ آخر ﴿قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِومن المعلوم أنّ أهل الكتاب الّذين صدّوا النّاس عن الصّراط المستقيم كانوا علماء ذلك العهد، كما هو مذكور اسم الجميع ورسمهم في الكتب، وكما هو مُستفاد من أكثر الآيات والأخبار، لو أنتم بطرف الله تنظرون

أخيرا يقول حضرة بهاء الله
وخلاصة القول إنَّ من المعلوم والمحقّق لجنابك، أنَّ جميع الأنبياء هم هياكل أمر الله الّذين ظهروا في أقمصة مختلفة. وإذا ما نظرت إليهم بنظر لطيف لتراهم جميعًا ساكنين في رضوان واحد، وطائرين في هواء واحد، وجالسين على بساط واحد، وناطقين بكلام واحد، وآمرين بأمر واحد.

ِ

Sunday, January 27, 2008

كيفية تطوير الخطاب الديني وكيف نبني الدولة الحديثة؟سؤال من د. حسن حنفي

الدكتور حسن حنفي، أستاذ الفلسفة الإسلامية بكلية الآداب جامعة القاهرة، عن واقع الحال المصري في الندوة التي أقيمت أمس الأول، في معرض الكتاب تحت عنوان «أسئلة النهضة العربية علي مدي قرنين... لماذ تتكرر؟ ». وقال حنفي إن هناك ثلاثة أسئلة لا تزال تبحث لنفسها عن إجابة منذ أكثر من مائتي عام، السؤال الأول عن كيفية تطوير الخطاب الديني؟ أما السؤال الثاني فهو كيف نبني الدولة الحديثة؟ وينحصر السؤال الثالث في كيف نفكر تفكيرًا عمليا؟ وأضاف حنفي أن عددًا كبيرًا من المفكرين المصريين والعرب قضوا وقتًا طويلاً في البحث عن إجابة لهذه الأسئلة علي مدار قرنين من الزمان

يوضح حضرة عبدالبهاء أن قلة التدين الحقيقي وفقر ثقافة الجمهور هي " العلّة العظمى للجور والفتور وعدم العدل والإنصاف أو انتظام الأمور". ثم يبين صفات العالم المؤمن الكامل الذي بإمكانة قيادة الأمة نحو التقدم

العلم والفضل هما أوّل صفة من صفات الكمال، والجهة الجامعة لهذا المقام الأعظم الأقوم هي الوقوف التّامّ على غوامض المسائل الإلهيّة، والإحاطة بحقائق حكم القرآن السّياسيّة الشّرعيّة، ومحتويات سائر الكتب السّماويّة، والإلمام بضوابط ترقّي الملّة الباهرة وروابط تمدّنها، والاطّلاع على القوانين والأصول والرّسوم والأحوال والأطوار والقوى الماديّة والأدبيّة العاملة لدى الملل الأخرى في العالم السّياسيّ وفي الفنون العصريّة النّافعة وجامعيّتها، والتّتبّع في الكتب التّاريخيّة للملل والدّول في العصور السّالفة. ذلك لأنّه لو لم يقف العالم على محتويات الكتب المقدّسة، ولم يحط بالحكمة الإلهيّة والطّبيعيّة والعلوم الشّرعيّة والفنون السّياسيّة والمعارف العصريّة، ولم يطّلع على وقائع القرون السّالفة العظيمة عند الملل والدّول سيبقى عاجزًا حينما تستدعي الضّرورة، وهذا مناف لصفة الجامعيّة

وأمّا الصّفة الثّانيّة من صفات الكمال فهي العدل وإحقاق الحقّ، وهو عدم الالتفات إلى المنافع الذّاتيّة والفوائد الشّخصيّة والالتزام بها، وإجراء أحكام الحقّ بين الخلق دون التّحيّز إلى جهة من الجهات، واعتبار الإنسان نفسه كالآخرين عبدًا من عباد الغنيّ المطلق، وعدم انفراده بامتياز ما في أمر من الأمور عن الجمهور إلاّ في الامتياز المعنويّ واعتبار ما هو خير النّاس جميعًا خير نفسه، وبالاختصار اعتبار الهيئة العامّة بمنزلة الشّخص الواحد، واعتبار النّفس ذاتها عضوًا من أعضاء هذه الهيئة الممثّلة، واليقين المبين بأنّ ألم أيّ جزء وتأثّره إنّما هو سبب تألّم كلّ أجزاء الهيئة.

وأمّا الصّفة الثّالثة من صفات الكمال فهي الاهتمام في تربية الجمهور بصدق الطّويّة وخلوص النّيّة، وبذل الجهد البليغ والسّعي الحثيث في تعليم المعارف العامّة، وتدريس العلوم النّافعة، والحضّ على مواكبة التّرقّيات العصريّة، والتّحريض على توسيع نطاق الصّنائع والتّجارة، والتّرغيب في اتخاذ الوسائل الّتي بها تزداد ثروة أهل المملكة، وذلك لأنّ النّاس عامّة لا علم لهم بهذه الأمور الهامّة الّتي فيها البرء المباشر لعلّة الهيئة الاجتماعيّة

أمّا بقيّة الصّفات الكماليّة فهي خشية الله ومحبّة الله في محبّة عباده، والحلم والسّكون والصّدق وحسن السّلوك والرّحمة والمروءة والجلد والشّجاعة والثّبات والإقدام والجهد والسّعي والكرم والبذل والوفاء والصّفاء والغيرة والحميّة والهمّة والنّخوة ومراعاة الحقوق وأمثال ذلك، وفاقد هذه الأخلاق الحسنة الإنسانيّة يعتبر ناقصً....

،لأن المقصد الأصليّ من بسط القوانين العظمى، والمطلب الكلّيّ لوضع أصول التمدنّ القويمة وأساسه المتين هو السعادة البشرية وما السعادة البشرية إلاّ في التّقرّب إلى الله، والعمل من أجل راحة عموم بني الإنسان واطمئنانهم من أعلاهم حتّى أدناهم. ووسائل هذين المقصدين العظيمين هي الأخلاق الإنسانية الحسنة، فالتمدن الصوريّ من دون التّمدّن الخلقيّ هو أضغاث أحلام، كما يعدّ الصفاء الظّاهر من دون الكمال الباطن «كسراب بقيعة يحسبه الظّمآن ماء». ذلك لأن النتيجة المتوخّاة -وهي رضاء الباري وراحة الناس واطمئنانهم- عبدالبهاء-سرالمدنية الإلهية

Thursday, January 24, 2008

Let us adapt one School and develop it together

نشرت المصري اليوم علي لسان وزير التربية والتعليم الدكتور يسري الجمل أن:
الحكومة لا تستطيع وحدها مواجهة تحديات التعليم، مشيرا إلي أن الوزارة تستقبل مليوناً ونصف المليون طالب سنويا لهم حق القيد، في حين توجد ٤٠ ألف مدرسة تحتاج إلي مجهود شاق، مطالبا المجتمع بالمشاركة بفاعلية في ذلك السياق. وقال الجمل ـ خلال لقائه أعضاء نادي الروتاري بالإسكندرية ـ إنه لا يمكن دفع قاطرة التنمية دون تعليم عالي الجودة، خاصة في ظل التنافسية العالية، مشيرا إلي أن الثروة البشرية التي تملكها مصر مهمة لعملية التنمية خاصة أنها تتميز بها عن دول أوروبا، ولا مجال للتنمية والاستفادة منها إلا من خلال التعليم.
ودعا الوزير المجتمع إلي مساعدة الحكومة من خلال تبني المدارس، ...... ودعا الجالية المصرية هناك لتبني مدرسة يقوم بتطويرها، ويتم تعريف الطلاب في تلك المدرسة بالشخصية التي ساهمت في تطوير المدرسة" إنتهى

نتفق مع الدكتور يسري الجمل بأن التعليم هو المجال الوحيد للأستفادة من ثروة مصر البشرية. ونرحب جدا بأقتراحه الداعي لتبنى مدرسة و تنميتها. وكأسرة مصرية سوف نتبني مدرسة ونقوم بتطويرها بمساعدة الأصدقاء. قريبا سوف نعلن أسم وعنوان المدرسة....
الأصدقاء الأعزاء، معا نبني مستقبل أفضل لإولادنا ولمصرنا الحبيبة

Minister of Education Dr. Yosry Al Gamal said that "Government alone can not meet the challenges of education, pointing out that the ministry receives million and a half million students each year who have the right to registration.......... calling for society to participate actively in that context through the adoption of schools...."

Our family decided to investigate the oppertunity of locating one school needs improvement and work with our friends to develop the school. We welcome your feed backs........

Tuesday, January 22, 2008

Cairo court postpones verdict in two Bahai cases

Cairo Administrative Court adjourned on Tuesday once again its decision in two highly publicized legal suits. The court will reportedly deliver the verdicts next Tuesday, Jan. 29.

Sunday, January 20, 2008

الطفل والمدرسة

ما هو دور المدرسة فى حياة الطفل ؟ هل من الممكن إعتبار المدرسة إمتداد لدور الوالدين وعامل رئيسى في ترقى المجتمع !!

في الماضى كان دور المدرسة تعليمى: من تعليم العلوم والرياضيات واللغة العربية والجغرافيا إلي التاريخ القديم والمعاصر بالأضافة إلى التربية الدينية والسلوكيات....إلخ. المدرسة كانت تلقن الطفل وتعتبره إناء فارغ يجب ملؤه بكل أنواع العلوم بغض النظر عن قابلية الطفل وطبيعته وإستعداده.

دور المدرسة الأن أختلف وأصبح أكثر أهمية من قبل. أصبحت المدرسة تهتم أكثر بتنمية المهارات الفردية والأجتماعية وبناء الثقة والمساعدة علي إكتشاف المواهب ونقاط القوة والمساعدة علي الأندماج في المجتمع بعد التخرج. وفي ظل الظروف الأقتصادية الحالية, أصبحت تهتم بمن لديه مشكلة وتستمع إليه وتتشاورمعه أو مع أسرته على إيجاد الحلول الملائمة.

إكتشفنا الأن أن أولادنا يتعلمون الثقة بالنفس والبحث عن المعلومة بأنفسهم ويتعلمون تحليل المشكلة وطريفة إيجاد الحل الملائم سواء بمفرده أو مع الأخرين. يتعلمون الصدق والصبر والتعاون وإحترام الرأي الأخر. مُعلمة الأولاد تثق في تربيتنا لاولادنا وتتشاور معنا بإنتظام ونحن كأسرة نثق فيها ونشجع أولادنا على المشاركة ...حقا إنه عصر جديد

Saturday, January 19, 2008

World Religion Day


The purpose of World Religion Day is to call attention to the harmony of the various religions’ spiritual principles and to emphasize that religion is the motivating force for world unity.
As stated in the Baha'i writings, “Religion should be the cause of love and agreement, a bond to unify all mankind for it is a message of peace and goodwill to man from God” and “Religion is the greatest of all means for the establishment of order in the world and for the peaceful contentment of all that dwell therein.” World Religion Day has spread to many other countries.

Major Faiths of the world and their Sacred Writings:


Hinduism:

"Common be your prayer; Common be your end; Common be your purpose; Common be your deliberation; Common be your desires; Unified be your hearts; Unified be your intensions; Perfect be the union amongst you." Rg. Veda X, 191-3,4

Judaism:
"And they shall beat their swords into plowshares, and their spears into pruninghooks; nation shall not lift up sword against nation, neither shall they learn war anymore." Isaiah 2:4

Zoroastrian Faith:
"The good religion which is of all things best, regards all men as God's children."
Zoroaster "Ushtavaiti Gatha"

Buddhism:
"Just as with her own life a mother shields from hurt her own, her only child, let all-embracing thoughts for all that live be thine, an all-embracing love for all the universe, in all its height and depth and breadth, unstinted love, unmarred by hate within, not rousing enmity."
Sutta-nipata, vv 149-150

Christianity:
"A new commandment I give unto you, that ye love one another; as I have loved you, that ye also love one another. By this shall all men know that ye are My disciples, if ye have love one to another." John 13:34-35

Islam:
"Lay not burdens on any but thyself; and stir up the faithful.... He who shall mediate between men for a good purpose shall be the gainer by it....If ye are greeted with a greeting, then greet ye with a better greeting, or at least return it; God taketh count of all things." IV Sura: vv 86-88

Baha'i Faith:
"The well-being of mankind, its peace and security, are unattainable unless and until its unity is firmly established." Writings of Baha'u'llah

Thursday, January 17, 2008

Definition of a civilized society

مجتمع مبني علي حكومة دستورية تقدر سيادة القانون
مجتمع يحترم حقوق جميع أفراده
مجتمع ذو رؤية لعصر قادم من العدالة الجتماعية
مجتمع يشجع على العمل ويطور قدرات أفراده

As the twentieth century opened, Western civilization was reaping the fruits of a philosophical culture that was rapidly liberating the energies of its populations, and whose influence would soon produce a revolutionary impact throughout the entire world. It was a culture which nurtured constitutional government, prized the rule of law and respect for the rights of all of society's members, and held up to the eyes of all it reached a vision of a coming age of social justice.... (Commissioned by The Universal House of Justice, Century of Light)

Sunday, January 13, 2008

ميثاق إسلامي للسلوك في أوربا

قرأنا الخبر التالى فى إذاعة هولندا العالمية:
"وقعت أكثر من 400 منظمة إسلامية في بروكسيل أمس على ميثاق، يحدد قواعد مشتركة لسلوك المسلمين في أوربا........ يحث الميثاق التي أعلن عنه أمس في بروكسيل، المسلمين على المشاركة في بناء المجتمع الأوربي الديمقراطي،ويتضمن المبادئ الديموقراطية الأساسية واحترام حقوق الإنسان، التعددية، مساواة الرجل والمرأة و"فصل الدين عن الدولة" ويشدد على أهمية التفاهم المتبادل والحوار التفاعلي بين الثقافات، كما يستنكر الإرهاب." أنتهى.

ثم قرأنا الخبر الثانى فى المصري اليوم:
أكد الدكتور أحمد كمال أبو المجد نائب رئيس المجلس القومي لحقوق الانسان أن المجلس عازم خلال العام الحالي على مواصلة برنامج وخطة العمل الخاصة بنشر ثقافة حقوق الانسان وتكريس مبدأ "المواطنة" وتتبع أكثر الوسائل تأثيرا وفاعلية فى توفير الحقوق والحريات والشعور بالمساواة لدى جميع أفراد الشعب المصرى. وأوضح أبو المجد في تصريح له أنه إذا كان هذا الالتزام يدفع المجلس إلى النقد
والاعتراض على كل صور المساس بالحقوق الأساسية للمواطن،فإنه فى الوقت ذاته لايتردد أبدا فى الترحيب والاشادة بأى خطوة أو إجراء تتخذه أجهزة الدولة الرسمية لتعزيز مسيرة حقوق الانسان..... " أنتهى

لا احد يستطيع ان يشارك فى خدمة وطنه بشكل فعال كواجب وطني ودينى أرضاءاً لله سبحانه وتعالي اذا كان يفتقد الحقوق الاساسية للمعيشة وتكوين أسرة فى بيئة آمنة ، والحصول على التعليم ، والعلاج ، والعمل ، وممارسة معتقداته الدينية، وحرية التعبير عن الافكار و...إلخ ......... سواء كان مسلم يعيش فى أوروبا أو بهائي في مصر

What is the importance of human rights in the Baha'i Faith?
"All men have been created to carry forward an ever-advanced civilization"
Baha'u'llah

Saturday, January 12, 2008

البهائية في الرؤية القرآنية

نشرت جريدة الأهالى يوم 9 يناير مقالة بعنوان "البهائية في الرؤية القرآنية" بقلم الأستاذ عماد طه. أعجبتنا جداً المقالة وخاصة الفقرة التالية:

"
أشعر بفزع كلما استمعت أو عاينت إقصاء أو تهميشا لغير المسلمين في مجتمعاتنا العربية باسم الإسلام!، لأن ذلك أمر لا يأتي إلا من أشخاص أو حكومات تعيش في مغارات سحيقة حفرتها تاريخيا عقول قاصرة وسياسات قبلية مغرضة لم تتصل بحقيقة وجوهر الروح القرآنية في تدبيج احترامها للكينونة الإنسانية في العموم........ أن الإنصاف العقلي والكوني والقرآني يقتضينا حتمية الاعتراف بالحق البهائي في الوجود الإنساني، قال تعالي في سورة الحج «إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئين والنصاري، والمجوس والذين أشركوا إن الله يفصل بينهم يوم القيامة، إن الله علي كل شيء شهيد» (آية 17) ولا شك أنك تري هذا الاعتراف الإلهي في القرآن بحتمية التعددية الدينية، وتري دلالة جعل الخالق تبارك اسمه فصل الخطاب بينهم مكانه يوم القيامة، وهو الأمر الذي يوحي في التحليل القانوني بحق الجميع مهما كان معتقده في الحياة المدنية الآمنة ما كان مسالما لوطنه وإخوانه في الملل والنحل الأخري، بل إن حق التعايش السلمي قد طال حتي الذين لا دين لهم البتة سماويا كان أم أرضيا وهم المجوس وعبّاد النجوم! وقد ورد عن النبي محمد - صلي الله عليه وسلم - أنه قال في المعاملة الإيجابية بحق من لا دين سماويا له «سنوا بهم سنة أهل الكتاب» وهو ما ينبغي علي الحكومة بهيئاتها الدستورية والتنفيذية مراعاته في الحالة التي معنا، بأن تعترف بالديانة البهائية وإثباتها رسميا لأهلها - رغم اختلافنا معهم جذريا - وأن تستن فيهم سنتها مع الديانات السماوية الثلاث إعمالا للمادة الثانية والأولي من الدستور..." أنتهي.

Thursday, January 10, 2008

Truthfulness is the foundation of all human virtues

أول درس علمناه لأولادنا "الصدق هو أساس جميع الفضائل الأنسانية" عبدالبهاء
طبيعة الطفل هى التقليد وخاصة أقوال وأفعال الأباءوالأمهات. طبعاً كلنا نتذكر قصة الراعى والذئب وأهل القرية الذين صدقوه فى البداية فقط وعندما عرفوا أن الراعى ليس صادق لم يلتفت إليه أحد إلي أن خسر الغنم و تعلم درسًا قاسياً
بداية تعليم الفضائل الأنسانية هو الأسرة وخاصة الأم في أولى سنوات الطفل ثم ياتى الأب وبعده المدرسة والمجتمع.
Truthfulness is the foundation of all human virtues. Abdu' Baha
Truthfulness is one of the most essential spiritual qualities. God knows all our actions and we cannot hide anything from Him. If we are not telling the truth it will be very difficult for any of us to develop any other virtues.

We as parents should take a deep interest in the training and education of our children. Parents' Words and Deeds are Children's Examples.

Monday, January 7, 2008

Indonesia recognizes only six religions

إندونيسيا دولة إسلامية تعترف بخمسة أديان فقط وهم: الأسلام والمسيحية والهندوسية والبوذية والكونفوشيسية
إيران دولة إسلامية تعترف بأربع أديان فقط: الأسلام والمسيحية واليهودية والذرادشتية
مصر الحبيبة تعترف بثلاثة أديان فقط
طبقا للمادة 18 من الميثاق العالمي لحقوق الأنسان: لكل شخص حق في حرية الفكر والوجدان والدين، ويشمل هذا الحق حريته في تغيير دينه أو معتقده، وحريته في إظهار دينه أو معتقده بالتعبد وإقامة الشعائر والممارسة والتعليم، بمفرده أو مع جماعة وأمام الملأ أو على حده

يارب إمتي نشوف تطبيق حقيقي لحقوق الأنسان في مصر

In Indonesia, the majority [about 85%] of the population follow Islam. Thought the Indonesian Constitution provides freedom of religion to all its citizens and states "every person shall be free to choose and to practice the religion of his/her choice" and "guarantees all persons the freedom of worship, each according to his/her own religion or belief". However, the First Principle of the State Philosophy' "Pancasila", upholds a "Belief in One Supreme God".

Officially, there are only six religions that are recognized by the Indonesian Government, namely Islam, Protestantism, Catholicism, Hinduism, Buddhism and Confucianism. The government is however tolerant of other religions as well.

Saturday, January 5, 2008

TOLERANCE - لماذا التفكير بروح التشنج والتعصب؟

مقالة تحليلية رائعة نشرت اليوم في جريدة الأهرام بقلم: د. علي الدين هلال أوضح فيها ".. أن القبول بالتسامح هو الذي يحقق العلاقة الصحيحة بين البشر المختلفين دينا أو ثقافة‏,‏ وهو الذي يقيم التفاعل الإيجابي بين المجتمعات والشعوب ويسمح بإقامة علاقات تقوم علي الندية والتكافؤ مع الغير والتأثير والتأثر المتبادل."
وشرح مفهوم التعصب"......التعصب هو سلوك عقلي وأخلاقي مذموم وهو ليس دليلا علي عمق الإيمان بما يعتقد فيه الإنسان‏,‏ ولكنه تعبير عن شعور بالضعف وعدم الثقة بالذات‏.‏ فالإنسان المؤمن حقيقة بما يعتقد فيه والواثق من قدرته علي الدفاع عن معتقداته لا يحتاج إلي ممارسة أساليب التشنج اللفظي أو الإثارة الفكرية بل يعرض لها ويدافع عنها بالمنطق والحجة والبرهان‏.‏ والعدوانية الظاهرة التي يتسم بها سلوك المتعصبين تكشف في حقيقة الأمر عن ضعف داخلي وشعوربعدم القدرة علي الدفاع عن الأفكار التي يعتقدون فيها‏.‏ ويترتب علي ذلك أن يحمي المتعصب ضعفه وهزال فكره بالصراخ والتشنج‏.

ونحن نتفق مع د. على الدين هلال أن: الأمر المؤكد أنه لا توجد عقيدة دينية أو دعوة نبيلة تحض مبادئها علي التعصب وكراهية الغير أو إزدراء عقائدهم والتحقير منها‏.‏ فمثل هذه السلوكيات تفصح عن الحالة النفسية لبعض المناصرين لتلك العقيدة أو الدعوة وسماتهم النفسية والأخلاقية في مراحل الإنغلاق والإنكفاء علي الذات..." أنتهي

Practicing TOLERANCE is asking God to help you accept the things you cannot change.

If men could only learn the lesson of mutual tolerance, understanding, and brotherly love, the unity of the world would soon be an established fact.(Abdu'l-Baha, meaning of life,)

Wednesday, January 2, 2008

متي بدأ تمدن أوروبا

أعجبنا ما قاله عبدالبهاء عباس في كتابه "سر المدنية الألهية" عن بداية تمدن الغرب فقررنا أن ننشر أجزاء منه لنفتح باب المناقشة معك عزيزنا القارئ:
"... ولقد بدأ تمدّن أوروبّا في القرن السّابع الهجريّ، وتفصيل ذلك أنه في أواخر القرن الخامس الهجريّ أخذ البابا رئيس الملّة المسيحيّة يصرخ ويشكو من استيلاء المسلمين على مقامات النّصارى المقدّسة كبيت المقدس وبيت لحم والنّاصرة، وارتأى أن يحرضّ جمهور ملوك أوروبّا وأهلها ويحثهم على الجهاد والحرب الدّينيّة، وبلغ حنينه وأنينه وصريخه مبلغًا قامت له كلّ ممالك أوروبّا، وعَبَر الملوك الصّليبيون في جحافلهم الجرّارة من خليج القسطنطينيّة وتوجهوا إلى قارّة آسيا. وكان الخلفاء العلويون يحكمون مصر وبعض بلاد المغرب آنذاك، وكان السّلاجقة الحاكمون في برّيّة الشّام منقادين في أكثر الأوقات لحكمهم. ومجمل القول فإنّ ملوك أوروبّا هاجموا برّيّة الشّام ومصر بجموع لا عدّ لها ولا حصر، واستمرّت الحرب بين ملوكها وملوك أوروبّا ثلاث سنوات ومائتي سنة، وكان المدد يأتي من أوروبّا دائمًا، وكان ملوك الفرنجة يستولون على كلّ قلعة من قلاع سوريا مرارًا وتكرارًا ثم يستردّها ملوك المسلمين من أيديهم. وظلّ الأمر كذلك حتّى طرد الملك النّاصر صلاح الدّين الأيوبيّ في سنة ستّمائة وثلاث وتسعين للهجرة ملوك أوروبّا وجنودها من ممالك برّيّة الشّام وسواحل مصر، فعادوا إلى أوروبّا يائسين منكوبين، ولقد هلك مئات الألوف من النّاس في هذه الحروب المعروفة بالحروب الصّليبيّة.

وخلاصة القول إنّه منذ سنة تسعين وأربعمائة للهجرة حتّى سنة ثلاث وتسعين وستّمائة للهجرة كان ملوك أوروبّا وقوّادها ووجهاؤها يتردّدون بلا انقطاع على برّيّة الشّام ومصر، فلما عادوا جميعًا نهائياً نقلوا إلي أوروبا ما شاهدوه طّوال مائتي سنة ونيف من السّياسة والمدنيّة والمعارف والمدارس والمكاتب وعادات الممالك الإسلاميّة المستحسنة ورسومها وكان ذلك بداية تمدّن أوروبا..." سر المدنية الألهية - عبد البهاء عباس

ما مفهومك عزيزنا القارئ عن الحضارة عامة؟ والحضارة الأسلامية خاصة؟؟؟؟؟؟

Tuesday, January 1, 2008

أطفال الشوارع فى مصر

دراسة الأمم المتحدة حول العنف ضد الأطفال هي جهد مميز لرسم صورة عالمية مفصّلة عن طبيعة العنف ضد الأطفال ومداه وأسبابه، وتقديم توصيات واضحة للتحرك للوقاية من هذا العنف والحد منه وتركز الدراسة على طبيعة وأثر العنف على الطلاب في خمسة أطر، هي
المنزل والأسر.
المدرسة والأطر التعليمية.
مؤسسات أخرى (دور رعاية الأيتام، والأطفال في نزاع مع القانون).
المجتمع وفي الشارع.
أماكن العمل.
حقائق من اليونيسف
تقدر منظمة الصحة العالمية أن 40 مليون طفل ممن هم أقل من 15 سنة يعانون سوء المعاملة والإهمال ويحتاجون إلى رعاية صحية واجتماعية. أوضح مسح أجرى فى مصر أن 37 في المائة من الأطفال يفيدون بأن آباءهم ضربوهم أو ربطوهم بإحكام، وأن 26 في المائة أبلغوا عن إصابات مثل الكسور، أو فقدان الوعي، أو إعاقة مستديمة نتيجة لذلك

حقائق من الجرائد المصرية:
30% من سكان مصر تحت سن الخامسة عشر. أى حوالى 23مليون طفل. نسبة الأمية فى مصر الأن تقارب 50%
تشير إحصاءات غير رسمية إلى وجود أكثر من مليون ونصف مليون طفل في الشوارع تتراوح أعمارهم بين 10 و15 عاما
%90 من أطفال الشوارع تعرضوا للاغتصاب على يد زملائهم. 60% من أطفال الشوارع ينتمون لأسر مفككة...

أننا كأسرة مصرية نؤمن بأن الأم هي المربى الأول للطفل منذ الولادة وحتى البلوغ ويشاركها الزوج فى هذه المسئولية. عليهما معاً أن يسعى بشتى الوسائل لتربية وتعليم أطفالهم طبقاً للأحكام والقيم الروحانية والأخلاقية. طبعا فاقد الشىء لايعطيه....
لذلك نقول أن الحل يبدأ بالأهتمام بتعليم البنات لأنهم أمهات المستقبل وهذا واجبنا جميعا كمواطنين ومجتمع ودولة. "الأم مدرسة اذا أعددتها أعددت شعباً طيب الأخلاق". السبب الرئيسى في التدهور الأجتماعي هو الجهلللللللللل

" العلوم والفنون والصنائع تؤدى إلي رقي عالم الوجود وسموه. العلم بمثابة الجناح للأنسان والمرقاة لأرتقائه" بهاء الله

The development and progress of a nation is according to the measure and degree of that nation's scientific attainments. Through this means its greatness is continually increased, and day by day the welfare and prosperity of its people are assured. (Abdu'l-Baha, The Promulgation of Universal Peace)